اقتباس:
كاتب النص الأصلي : نسمة حيفا
. ومحمد دحلان الوزير الفلسطيني السابق الذي ينظر اليه باعتباره الخليفة المحتمل للزعيم الفلسطيني ياسر عرفات تعلم العبرية في السجون الاسرائيلية وتحدثها بطلاقة خلال العديد من اللقاءات مع وسائل الاعلام الاسرائيلية.
|
أكيد اول شي تحياتي الك ولكل اهلنا بفلسطين المحتلة
كلامك سليم 100% وانا لامس هالشي بحكم اني عايش بدولة أجنبية، وبدون ماننتبه بنستخدم خلال حديثنا باللغة العربية، كلمات اجنبيه، يمكن لأنها الاكثر استخداما او لأسباب تانية
ببداية وجودي هون بهالبلد كنت ظن انو الانسان العربي اللي عم يستخدم بعض الكلمات الاجنبية خلال تحدثه بالعربي، كنت ظن انو عم يستعرض عضلاته او عم يتصنع بإنو نسي بعض المصطلحات العربية، بس بعدين وبدون ما اشعر صرت اوقع بنفس المطب، واي واحد عايش ببلد اجنبي اكيد رح يفهم شو بقصد
حتى اللي عايشين في دول الخليج بتلاقي لهجتهن تغيرت مع الزمن وبتلاقيهن صارو يستخدمو مصطلحات البلد اللي هنن عايشين فيها وهذا شي طبيعي
بس الشي المهم والخطير هو انو مهما استخدم الانسان من لغات تانية سواء فرضت عليه او باختياره، المفروض يبقى محافظ على لغته، لأنها أكيد من اهم مكونات هويته
اما موضوع الدحلان، بعتقد بإنو بيحكي عبري بطلاقة لأنو بيعتبر انو دمو عبري اكتر من العبريين انفسهم، وبعتقد بإنو موضوع خلافته لعرفات أمنية اسرائيلية لن تتحقق
والف شكر الك نسمة حيفا العليلة 