14/06/2005
|
#27
|
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
نورنا ب: |
May 2005 |
المطرح: |
الرياض |
مشاركات: |
96 |
|
[size=6]
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : hanan
[color=red]الى أمجد العتيبي
هل تعلم اول شيء اقوله لك انك من التائهين
شايف كيف عم تعترف بانك ماعندك ايمان اكيد لدخول الجنة
انت تتأمل وتتمنى ذلك بس ماعندك ضمانة
|
نعم لا أنا ولا أحد في هذه الدنيا يضمن الجنة وإلا لقتل نفسه ودخلها وإستراح
ونحنُ مؤمنين بالله ونطلب منه دائماً وأبداً أن نكون من أهل الجنة
وإن كنتِ ضامنةً لنفسك الجنة يا حنان
فأقتلي نفسك إن كنتِ من الصادقين ؟!
وإن كنتِ تخافين على نفسك فدعيني أقوم بهذه المهمه
وسأكون رحيماً بكِ
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : hanan
عندكون خوف من الله وكأن الله شخص جبار ومرعب تعيشون معه علاقة الخوف فأنت لاتعمل الشر فقط لان الله يغضب منك وانك تخاف من الجحيم فانت ترغب بعدم فعل شيء مكرها بسبب خوفك
كل انسان عندو خوف
لكنكم انتم عندكم كل الخوف والرعب من الرب المجد لاسمه
الرب نعبده ليس خوفا بمعنى الرعب ...بل انه المحبة كأب لنا
العلاقة بيننا وبين ابينا علاقة اب بابنه
نحن لسنا عبيد.........نحن ابناء الله
وهنا مخافة الله هي تقدير هذا الرب الاله العظيم الممجد
|
للأسف فهمُك سقيم ( آسف )
زعمتي أنكِ قرأتي الكثير من المخطوطات والكتب الإسلامية
فظننتكِ محققه وباحثه لكن خاب ظني
الخوف والرجاء هما جناحا المؤمن يطير بهما في سماء محبة ربه سبحانه وتعالى
ولا بد من تحقيق التوازن بين الخوف والرجاء حتى تستقيم حياة المؤمن في الدنيا وفي الآخرة.
وقد قال العلماء بأن الأفضل في حال الرخاء هو تغليب الخوف.
وأن الأفضل في حال الشدة أو المرض تغليب الرجاء.
وقال بعض الصالحين: "لأن تجلس مع أناس يخوفونك حتى تأمن
خير لك من أن تجلس مع أناس يؤمنونك حتى تخاف".
والخوف الحقيقي المحمود ما حال بينك وبين محارم الله
يقول الله عز وجل :
( فلا تخافوهم وخافوني إن كنتم مؤمنين )
ويقول تعالى :
( وإياي فارهبون )
ويقول تعالى :
إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون
والذين يؤتون مآءاتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون
الفاروق أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه الذي بشره الله بالجنة يا حنان
جاء إلى حذيفة بن اليمان رضي الله عنه الذي أودع النبي عنده أسماء المنافقين
فقال : يا حذيفة , بربك اسمي معهم ؟ قال : لا يا أمير المؤمنين
كيف تفسرين ذلك يا حنان ؟
كلما ازداد علمك ازدادت خشيتك من الله
ولا يطمئن إلا الأبله يا حنان
المغفل الذي يظن أنه من أفضل الناس وأنه سيدخل الجنة دغري
ألم تقولي إن رأس الحكمة مخافة الله
فلماذا لا تطبقين هذا المثل المشهور
أم فهمك للأمور مقلوب وعكس ما يفهمه الناس !!!!!!!!!!!!!!!
والحقيقة أن الخوف إذا زاد عن حده أصبح يأساً وقنوطاً وهو عين الكفر
والمحبة إذا قادتك إلى التساهل في طاعة الله عز وجل كانت محبة ترتبط بالنفاق
إن شاء الله تكوني فهمتي ووصلت لكِ المعلومة بالشكل السليم
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : hanan
نحن لانشرك ب الرب منذ المسيحية الاولى نؤمن بأن الله واحد ليس هناك مانعبده غيره
|
لا يا حنان أنتم تشركون بالله شركاً أكبر يا صاحبة التثليث المبتدع
الذي أبتدعه بولس ولم يعرفه الحواريون ولم يقل به المسيح عليه السلام
ويكفي يا حنان أنكِ تذكرين المسيح عليه السلام أكثر من ذكر الله !!!!!!!!!!!!!!
دائماً أسألك أين أنتِ من ذكر الله وحده وعبادته وحده وتمجيده وحده ؟
ثم هل الدعوه لعبادة الله تقليد !!!!!
هل تريدين مني أن أشرك بالله حتى لا أكون مقلداً !!!!!
عجبي !!!!!
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : hanan
نحن نؤمن بالاب والابن والروح القدس الاله الواحد في الجوهر
|
هذا هو الشرك بعينه نعوذ بالله منه ومن الوقوع فيه
نسأل الله العافيةَ والسلامة
أما باقي كلامك فهو محاوله لتلميع الشرك القبيح
وتهجم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحسبنا الله ونعم الوكيل
الذي بشر به المسيح عليه السلام وفي الأنجيل والتوارة بالرغم من تحريفهما
ومحاولة اليهود والنصارى كتم الحق
لكنهُ ساطع كالنور ولو كره الكافرون
وأشكرك على إتهاماتك لي بجميع الأوصاف
|
|
|