أي شيء في العيد أهدي إليك ... يا ملاكي وكل شيء لديك
أسوارا أم دملجا من نضار ... لا أحب القيود في معصميك
أم ورودا والورد أجمله عندي ... الذي قد نشفت من خديك
ليس عندي شيء أعز من الروح ... وروحي مرهونة في يديك
.....
أرى الموت بين السيف والنطع كامنا ... يلاحظني من حيث م أتلفت
وأكبر ظني أنك اليوم قاتلي ... وأي امرئ مم قضى الله يفلت
وأي امرىء يأتي بعذر وحجة ... وسيف المنايا بين عينيه مصلت
تميم بن جميل (((قصيدته التي كانت سببا في عفو المعتصم عنه وعدم قتله)))
.....
نعم سمعنا عطسه في غابر الأيام أطلقها مغامر
رأى النظام غافلا فارتكب الزكام
لولاه ما كان لنا أن نعرف الشيء الذي يدعونه الكلام
انا الانتظار...
انا الاحتراق ...
انا الفراشةيغريها العناق توحدا بالنار
انا من جناه عشق عاصف
ايجني عشق عاصف غير الدمار
و انا جنيت الدمع انهارا
|