الانسان ما بس بسوريا ما الو حجم امام الميتافيزيقيا بل بكل الدول العربية وحتى الكتير من الدول الغربية
لهيك لسانا بصراع بين انسنة الدولة وتدينها فالانظمة العلمانية اللي بتدعي الى الانسنة والعتماد على الانسان كجوهر للمجتمع دوما تتعارض مع الانظمة الروحية اللي بتعتمد على اشياء ما ورائية بترتكز على روحية الحكم بالدولة وهيدا الشي ما بعرف ان كان ممكن يصير او لأ
اما بالنسبة لموضوع الاسلمة بسوريا فهوي موجود وبكثرة لوجود ناس عندها النزعة للايمان بهالفكرة والدفاع عنها
لكن بيضل المجتمع السوري عندو امكانية كبيرة وفرصة واردة ليصير مجتمع علماني حقيقي
بعد انتحار الله وموت الملائكة لا عليكم فالموت مرفوض
|