اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ليندا
واقفانِ
أمامَ بابٍ مغمضٍ العينينِ
أجنحةُ الأناملِ نائماتٌ
في ورودِ الوجهِ
كيف سأرفعُ الأقمارَ من أقدامها
نحو الوداعِ؟
لنبتهلْ قَبْلَ التشرُّدِ في صحارى الملحِ
أن نبتلّ بالأنهارٍ
أن نتذوق الأشواق قطعة سكّرٍ
بفم نخيّطهُ
ليختمرَ الرحيقُ بدايةً أخرى!

|
عزيزتي ليندا
مقطع جميل ومعبر مثل الخمر المعتق
وشكرا على الكتاب بكامله
لأنني كنت سأطلب منك اكثر من اعمال الشاعر
وكأنك قد قرأت ما في قلبي
شكرا لك مرة اخرى
محبتي
إ ل ي ن د