أرسلتهما إليز من كندا اليوم
غيورغي فاسلييف
عندما يقولون "الاسلام نور ونار" فأنا اسرع لاشعال سراجي وتحضير الماء اللازم.
اذا كان الاسلام "نور ونار" فنحن ماراينا حتى الآن الا النور الناتج عن النار.
الاسلام مثل تسوس الأسنان، اما ان تحفره وتضع مكانه حشوة، واما ان يؤدي الى خلع السن
من أين نأتي بدين جديد، في هذا العصر الجاهلي؟
الشعب الآن بيدر كل حصادنا ومواسمنا، وهذا البيدر خال من اية بذور أو ثمار، انه مجرد قصب، انه تبن لعلف الحكام
2006