[الغالي جورج]

جبلة ما بين القديم والجديد

* جبلة- ماهر إسماعيل

* بعد أن عبرت كرة جبلة أكثر من نصف المشوار في مسيرتها الاستعدادية ونجاح كادرها التدريبي في استقطاب عدة لاعبين مميزين يحملون طابع حيوية الشباب، وتم تطعيم ذلك بخبرة البعض وقد صفق الشارع الجبلاوي لعودة أبناء النادي ومازال في الانتظار يراقب عودة القسم الأخير، وقد بدأت كرة جبلة تتلون بأصالة أبنائها وكوادرها مع حفاظها على بعض عناصرها التي استحقت البقاء في الموسم الماضي وهي:

* (الحارسان أسامة حاج عمر، محمد ثائر حسن- الكابتن خالد جاديبا- علي ميا- رفعت نصور- محمد عتو- باسل خليل- وليد همو- عبد الجبار عبد الله- هشام محمد- محمد أنور).

* وقد رحل عن صفوف الأزرق الجبلاوي كل من: (ينال أباظة- محمد منصور- عبد القادر جبيلي- إبراهيم كبتول- مهند أسعد- نهاد سعد الدين- أنس زريق- عمر يوسف- سالم بركة- غنام العيسى- عمار الشمالي- عبد الكريم جودي). أما الوافدون لهذا العام فهم حتى الآن:

* (أكرم علي- وافي درويش- جمال الرفاعي- وحيد همو- جومرد موسى- العراقي أنمار سالم- رامي النجرس- أسامة إلياس). وقد شوهد في جبلة يوم الأربعاء اللاعب عبد الله جبار الذي لم يجدد حتى الآن لوجود عائق يقف أمام ذلك كما أن الكادر الفني ما يزال في إطار البحث عن حارس ثاني لاكتمال صفوف الأزرق الجبلاوي بشكل نهائي.

الجيش.. صورة لم تكتمل

* دمشق - عامر ياغي

* يبدو أن الصورة النهائية للتشكيلة الجيشاوية لم تكتمل بعد.. وهي بانتظار عودة المدرب أحمد رفعت من مصر لوضع لمساته الأخيرة على الفريق، حيث من المتوقع أن يجري رفعت خلال تواجده في القاهرة عدة اختبارات وفحوصات ومفاوضات مع عدد من اللاعبين المصريين والأفارقة لضمهم إلى صفوف الجوقة الجيشاوية، حيث علمت »الرياضية« أن إدارة نادي الجيش وضعت بين يدي رفعت »سي.دي« خاص بلاعب إفريقي للوقوف على مدى جاهزيته قبل الإرسال في طلبه... الصورة النهائية لم تكتمل رغم انضمام نديم صباغ وبرهان صهيوني وزياد دنورة وغياث حمودة، وبقاء طارق جبان وأحمد عزام وعادل عبد الله وإياد الحلو وعامر الأبطح وهاني الدهان وباسل شعار وزياد شعبو وعبد الرزاق الحسين وجهاد الباعور، وترفيع عفا الرفاعي وغيفارا هورو ووسيم عوض وأحمد صالح، ورحيل ماجد الحاج وكاوا حسو ورائد كردي ورغدان شحادة ولورانس الشمالي ومحمد زينو وجلال العبدي ومحمد خليفة ومحمد بشو ومصطفى زيدان وياسين الأقرع.

من جهة ثانية أفادت آخر المعلومات الواردة إلينا من حلب أن عبد الرزاق الحسين تلقى قبل أيام وعداً من العقيد حسن سويدان المدير الفني لكرة الجيش بمساعدته وتفريغه لصالح المنتخب والفريق.

في الشرطة »12« رحلوا و»9« قدموا..

* فريق الشرطة أحد الأندية القليلة التي بدأت استعداداتها باكراً في سعيها للظهور بمظهر لائق في الموسم القادم، الشرطة بدأ الإعداد بعملية تغيير كبيرة بين صفوفه، فاستغنى عن »12« لاعباً دفعة واحدة وهم: »أحمد ملا حسن، دارا محمد- يزن السيد- أحمد طفيلية- سعيد يازجي- حسام جنيات- تامبي ريشي- رامي الحسن- محمود عقاد- جهاد باعور- محمود مولود- عبد الله سليمان« فيما استقدم »9« لاعبين وهم »علي رحال- معتز عقلة- نمر أبو يمن- عبد الحكيم يوسف- عبد القادر طه- محمد شواغرلي- أكرم الحسين- أشين أوسي- محمد الوزير« وبقي بين صفوفه من العام الماضي »14« لاعباً وهم »محمد تفاحة- رضوان مارديني- جوان حسو- علي عقلة- خالد عقلة- حسين ضميرية- حسام عوض- مهند عيسى- نجمار عثمان- علاء ياسمينة- سيف حجي- هاشم دلي حسن- مازن علوان«.

مفاوضات جديدة في كرة الفتوة

* دير الزور ـ مازن خرابة:

* بعد أن أنهت إدارة الفتوة جولة مفاوضاتها الأولى مع مجموعة من اللاعبين، استطاعت بنهايتها إقناع البعض مثل معمر الهمشري وفاتح العمر ورغدان شحادة (لاعب الجيش السابق) بالانضمام إلى الكتيبة الزرقاء مقابل عدم قدرتها على إقناع البعض الآخر مثل رامي النجرس وجاسم نويجي ورحيلهما إلى جبلة والحرية، ولاعب خط الوسط أحمد جلاد الذي لم يقتنع بما عرضته عليه الإدارة وهو اللعب مقابل مرتب شهري فقط وهذا ما رفضه الجلاد منذ الموسم الماضي وابتعد من أجله، فمن المتوقع أن تبدأ داخل أسوار النادي جولة جديدة من المفاوضات مع قسم آخر من اللاعبين.

وفي مقدمة هؤلاء ستكون المفاوضات قادمة مع أمجد الخلف وحارسا المرمى باسم ثلاج وشاكر الرزج الذين سبق لهم التوقيع مع الإدارة السابقة على عقد يمتد للموسم القادم، ولكن بعد رحيل الإدارة واعتبار مؤتمر اللعبة جميع العقود لاغية فإن الإدارة ستكون مضطرة للتفاوض مع هؤلاء من جديد، ومن المفترض إقناعهم على التوقيع بسهولة إن كانت الشروط مقنعة للطرفين. كما سيكون أمام الإدارة مفاوضات أخرى مع الشقيقين ماهر وأكثم الهمشري، وفي حال نجاحها في ذلك سيبقى أمامها المهمة الأصعب وهي البحث عن المحترفين سواء أكانوا محليين أم من خارج القطر لسد الفراغات الموجودة في الفريق، خصوصاً خط الهجوم الذي بات شبه فارغ مع رحيل النويجي وموفق الأحمد، وفي ظل عدم الرغبة بضم المهاجم العراقي محمد الحماد الذي لعب مع الفريق الموسم الماضي ومازال متواجداً في مدينة دير الزور، وربما يجد الأخير له مكاناً بالفريق مع عدم وجود البديل وربما عدم القدرة المادية على استقدام الآخرين..

في الاتحاد

طير يغرّد وثلاثة هاجروا والبقية ينتظرون

* حلب- بشار حاج علي

* وسط أجواء من الترقب والتوتر والتي تسود أوضاع الكرة الاتحادية اليوم، فإن ثمة مشهداً متناقضاً يعيش تفاصيله فريق الرجال وهناك اختلاف واضح بين الشكل والمضمون.. فإذا بدأنا بالصورة الشكلية ونأتي على تفاصيلها في سطور قادمة، فإن المضمون يبقى مجهولاً إلى حين وصول المدرب الأرجنتيني لويس أوسكار ليحدد بنفسه هوية فريقه الجديد، ولا أحد يعرف من سيبعد من اللاعبين ومن اللاعبون الذين سينالون ثقته وإعجابه ليدافعوا عن ألوان الفريق في الموسم الجديد 2007/2008؟..

فالمؤكد السائد اليوم تثبيت عقد المدافع معن الراشد مع نادي المجد ليكون اللاعب الراحل الوحيد عن النادي.. ويتمتع المدافع الآخر إبراهيم عزيزة بميزة توقيعه لموسم واحد 2006/2007 وبذلك يكون عزيزة طيراً حراً، لكنه غير مستقر، وكل ذلك مرهون بالأيام القليلة القادمة. أما بقية اللاعبين فإن عقودهم تتراوح مدتها بين موسمين إلى خمسة مواسم والنادي يحتفظ بحق وجودهم مع الفريق إلا إذا كانت لدى بعض اللاعبين رغبة بالانتقال أو إبعادهم بقرار من أوسكار.

* اللاعبون الباقون: محمود كركر، ياسر جركس، خالد حاج عثمان، مجد حمصي، حسين كلاوي، عمر حميدي، عمار ريحاوي، محمد الضامن، عبد الفتاح الآغا، زكريا قدور، زكريا حسن بك، وائل عيان، أمجد الحسين، أسامة حداد، محمود آمنة، أنس صاري، يحيى الراشد، صلاح شحرور، حيدر جبار كاظم، بكري طراب، أيمن حبال، تامر رشيد، رامي حميدة، عبادة السيد، أحمد كلاسي، محمود البيف.

* تم الاستغناء عن اللاعبين الأجنبيين المولدافي ديمتري بوبوفيتش والأوكراني أناتولي ماتكيفتش وفسخ عقديهما قبل نهاية الموسم المنصرم.