اثمرت اعمال التنقيب الاثري التي بدات عام 1929 عن اكتشاف عمارة هامة لقصور و مساكن و مدافن و معابد و اسواق وجد داخلها مجموعة كبيرة من اللقى الاثرية التي تتم دراستها و تم نشر عدد كبير من البحوث و الكتب عنها و صنفت في مجموعات حفظت في المتاحف السورية (دمشق و حلب و اللاذقية و طرطوس) (طيب دمشق فهمنا حلب و طرطوس شو دخلون؟؟؟) كما ضمت مجموعات و معروضات متحف اللوفر في باريس اهم و اشهر تلك اللقى الاثرية و خاصة الابجدية (ما لازم نجيبون

) و تماثيل الالهة المقدسة المصنوعة من الذهب و البرونز و الحجر و التي عرفها مجتمع اوغاريت و قدسها مع الكثير من الرقم الطينية التي تحمل كتابات بلغات متعددة و مجموعات هامة من الحلي, و لا ننسى ادوات الاستخدام اليومي كالفخاريات المتنوعة الاشكال و الحجوم و غيرها من القطع الفنية كالاختام الحجرية و المعدنية و الاساس العاجي و الالباستر و الاسلحة و غيرها.
(يتبع: المعتقدات الدينية)