سأكون في صف واحد لا وبل بخندق واحد مع بشار الأسد
أصدقائي في موقع اخوية من المعارضة والمولاة
يوجد في أخوية حاليا بعض الأعضاء التكفيرين، وبعضهم يدعي معارضته للنطام.
ومعارضته هذه غير نابعة ،من اي تفكير عقلاني. انما هي لأسباب تكفيرية طائفية بحتة.
هذه الأفكار هي بعيدة كل البعد عن افكار، وايديولجيات المعارضة السورية.
وحتى حزب الأخوان المسلمين الذي يدعي الإعتدال ويدعو حاليا إلى دولة مدنية لايشكل سوى نسبة قليلة من المعارضة السورية.
وهنا أقول لهولاء التكفيرين، وللأسف الموجود بعض منهم في موقع أخوية حاليا.
خسئتم ان نكون معكم ،"في صف واحد" كما قال احدكم لي .
وأقولها بأنني وبالرغم من معارضتي الشديدة للنظام الديكتاتوري القمعي الحالي
ورغم الاضطهاد الشخصي الذي لحقني من هذا النطام!
إلا أنني سأكون في صف واحد لا وبل بخندق واحد مع هذا النظام ضددكم وضدد فكركم الأصولي الأرهابي
حتى لو كنت تحت قيادة بشار الأسد
فاوست
الحرية لسوريا من الإحتلال الأسدي
|