قد يكون الأب قد أساء تربية ابنه و هاهو عندما فاته القطار يطالبه بالعودة تحت كنفه ..
لا ..! لن يعود ..
و مع كل ذلك ..
سوف أنسى أن القرآن كتاب مقدّس سوف أنسى كل شيء
و لكن لن أنسا أنه أهان معتقدات أباه حتى درجة حقارة لا تحتمل ..
ما فعله الابن يتسحق ميتةً تحت التعذيب .. لا هذه الميتة المريحة ..
ما فيني غير أتمنى الصبر لأبوه اللي رح يبقا ضميروه يعذبوه طول عمرو ..
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|