رجعنا للطائفية
نعم للمحمد وللمسيح و لموسى
ونعم للأنجيل وللقرأن وللتوراة
واذا حدا مو مقتنع بغير كتاب يعني عم يكفر
هادا مبسط بكل معنى الكلمة
ويللي بيقول فيو تحريف ومدري شو فهادا ما عم يحترم مليار مسلم اذا كان مسيحي
و ما عم يحترم مليار مسيحي اذا كان مسلم
وما عم يحترم مدري قديش يهودي اذا كان مسلم او مسيحي
نعم للحكي السابق ولا للطائفية
|