و من شدة الصدمة وقع ابو خليل على الارض
و حملوه للمشفى و اعطوه سرير بجانب ابو باسمة
ابو العبد بعد كل الاحداث المؤسفة و المؤلمة
قرر يحرق سيارتو الهمر الجديدة و يرميها و هي تشتعل بالوادي
يتبع
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...
|