و فجأة باسمة بنت جيرانهم الثاني تركض على توفيق
و تصيح يا ميلة بختك يا باسمة و تبكي
طلع كانوا متفقين انه توفيق يجي يخطبها من اهلها بعد العصر
و ابو باسمة تفاجأ كثير من الخبر و وقع على الارض من الصدمة
يتبع
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...
|