[المسلم]

هذا المدعو م ح ب ة يقول

الآية رمز تتعلق بالبشر الساهرين بأنتظار المخلص الرب وأظن تتمة الآية تفي بالغرض

هم دائما هكذا طريقتهم عندما تأتي بدلائل من إنجيلهم على الشهوانية والقذار والإباحية والشذوذ تجدهم يقولون لك هذا رمز لذلك وهذا لرمز لذاك
لم يجد الرب بتاعهم من الأمثلة ما يضربه سوى الزنا والإباحية والشذوذ الجنسي
ويقول المدعو تخارف "م ح ب ة"
اقتباس:

وأظن تتمة الآية تفي بالغرض

وأنا سأورد ما قبلها وما بعدها لنرى الكذب والتخاريف ولنضحك جميعا على المعتوه

وقالَ الرَّجُلانِ للُوطٍ
لكَ أصهارٌ وبَنونَ وبَناتٌ وأقرباءُ آخرونَ في هذِهِ
المدينةِ، فأخرِجْهُم مِنها. ١٣ فهذا المكانُ سَنُهلِكُه،
لأنَّ الشَّكوى على أهلهِ بلغَت مَسامعَ الرّبِّ فأرسلَنا
١٤ فخرجَ لُوطٌ وقالَ لِصهرَيهِ الخاطبينِ .« لِنُهلِكَهُم
بِنتَيهِ: قُومَا اخرُجا مِنْ هُنا، لأنَّ الرّبَّ سَيُهلِكُ
فكانَ آَمَنْ يَمزَحُ في نظَرِ صِهرَيهِ. .« المدينةَ
١٥ فلمَّا طلَعَ الفَجرُ آانَ الملاآانِ يستعجلانِ لُوطاً
قُمْ خُذِ امرأتَكَ و ابنتَيكَ الموجودَتينِ » : ويقولانِ لهُ
١٦ فلمَّا تباطأ .« هُنا، لِئلاَّ تَهلَكُوا معَ المدينةِ عِقاباً لها
لُوطٌ أمسَكَ الرَّجُلانِ بيدهِ وبيدِ امرأتهِ و ابنتَيهِ،
لشفقةِ الرّبِّ علَيهِ، وأخرَجاهُ مِنَ المدينةِ وترآاهُ
هُنا ك.
١٧ وبَينَما هُما يُخرجانِهِ مِنَ المدينةِ قالَ لَه أحدُهُما:
أُنْجُ بنفْسِكَ. لا تَلتَفِتْ إلى ورائِكَ ولا تَقِفْ في »
١٨ فقالَ .« السَّهْلِ آُلِّهِ، و اهرُبْ إلى الجَبلِ لِئلاَّ تَهلِكَ
لا يا سيّدي. ١٩ نِلْتُ رِضاكَ وغمرْتَني » : لُوطٌ
برحمتِكَ فأنقذتَ حياتي. ولكنّي لا أقدِرُ أنْ أهرُبَ
إلى الجَبلِ، فرُبَّما لَحِقَني السُّوءُ فأموتُ. ٢٠ أمَّا تِلكَ
المدينةُ فهيَ قريبةٌ وصغيرةٌ، فدَعْني أهربُ إليها،
إآراماً لكَ » : ٢١ فقالَ لَهُ .« فأنجوَ لصِغَرِها بحياتي
لن أُدمِّرَ المدينةَ التي ذَآرْتَ. ٢٢ أسرِعْ بالهرَبِ إلى
ولذلِكَ .« هُناكَ، لأنِّي لن أفعَلَ شيئاً حتى تَصِلَ إليها
سُمِّيتِ المدينةُ صُوغ ر.
٢٣ فلمَّا أشرقتِ الشَّمسُ على الأرضِ ودَخلَ لُوطٌ
مدينةَ صُوغرَ. ٢٤ أمطرَ الرّبُّ على سدومَ وعَمورةَ
آِبريتاً وناراً مِنَ السَّماءِ، ٢٥ فدَمَّرَها معَ الوادي
وجميعِ سُكَّانِ المُدُنِ ونباتِ الأر ض. ٢٦ و الْتفتتِ
امرأةُ لُوطٍ إلى الوراءِ فصارت عَمودَ مِلح.
٢٧ وبكَّرَ إبراهيمُ في الغدِ إلى المكانِ الّذي وقفَ فيهِ
أمامَ الرّبِّ، ٢٨ وتطلَّعَ إلى جِهةِ سدومَ وعَمورةَ
والوادي آُلِّهِ، فرأى دُخانَ الأرضِ صاعداً آدُخانِ
الأتونِ.
٢٩ ولمَّا أهلكَ اللهُ مُدُنَ الوادي الّتي آانَ لُوطٌ يُقيمُ
بها، تذَآَّرَ إبراهيمَ، فأخرجَ لُوطاً مِنْ وسَطِ الدَّمارِ.
أصل المؤابيين وبني عمون
وخافَ لُوطٌ أنْ يسكُنَ في صُوغرَ، فصعِدَ إلى
الجبَلِ وأقامَ بالمغارةِ هوَ و ابنتاهُ.
شاخَ أبونا وما في » : ٣١ فقالتِ الكُبرى للصُّغرى
الأرضِ رَجلٌ يتزوَّجُنا على عادةِ أهلِ الأرضِ آُلِّهِم.
٣٢ تعالَي نسقي أبانا خمراً ونضاجِعُهُ ونقيمُ مِنْ أبينا
٣٣ فسقتا أباهُما خمراً تِلكَ اللَّيلةَ، وجاءتِ .« نسلاً
الكُبرى وضاجعت أباها وهوَ لا يَعلمُ بنيامِها ولا
قيامِها.
ضاجعتُ » : ٣٤ وفي الغدِ قالتِ الكُبرى للصُّغرى
البارحةَ أبي، فلنَسْقِهِ خمراً اللَّيلةَ أيضاً، وضاجعيهِ
٣٥ فسقتا أباهُما خمراً .« أنتِ لِنُقيمَ مِنْ أبينا نسلاً
تِلكَ اللّيلةَ أيضاً، وقامتِ الصُّغرى وضاجعَتْهُ وهوَ
لا يَعلمُ بنيامِها ولا قيامِها. ٣٦ فحملتِ ابنتا لُوطٍ مِنْ
أبيهما. ٣٧ فولدتِ الكُبرى ابناً وسمَّتْهُ موأ ب، وهوَ
أبو المؤابيِّينَ إلى اليومِ. ٣٨ والصُّغرى أيضاً ولدتِ
ابناً وسمَّتْهُ بنَ عمِّ ي، وهوَ أبو بَني عمُّونَ إلى اليومِ.
و انتقلَ إبراهيمُ مِنْ هُناكَ إلى أرضِ النَّقَبِ، فأقامَ
بَينَ قادِشَ وشورَ ونزلَ بمدينةِ جَرارَ. ٢وقالَ
فأرسلَ .« هيَ أختي » : إبراهيمُ عَنْ سارةَ امرأتِه
أبيمالكُ، مَلِكُ جَرارَ، فأخذَ سار ة. ٣فجاءَ اللهُ إلى
ستموتُ بسبَبِ » : أبيمالكَ في حُلُمِ اللَّيلِ وقالَ لَه
٤ولم .« المرأةِ الّتي أخذْتَها، فهيَ مُتزوِّجةٌ برجُلٍ
يا سيّدي، أأُمَّةً » : يكُنْ أبيمالكُ اقتربَ إليها، فقالَ
بريئَةً تَقْتُلُ؟ ٥أما قالَ لي إبراهيمُ: هيَ أُختي، وقالت
لي امرأتُهُ أيضاً: هوَ أخي؟ فبسلامةِ قلبي ونقاوةِ
أنا أعرِفُ » : ٦قالَ لَه اللهُ في الحُلُم .« يَديَّ فعلْتُ هذا
أنَّكَ بسلامةِ قلبِكَ فعلْتَ هذا، ولذلِكَ منَعْتُكَ مِنْ أنْ
تَمُسَّها فتَخطَأُ إليَّ. ٧والآنَ رُدَّ امرأةَ الرَّجُلِ، فهوَ
نَبيٌّ يُصلِّي لأجلِكَ فتحيا. وإنْ آُنتَ لا تردُّها، فا علمْ
.« أنَّكَ لا بُدَّ هالكٌ أنتَ وجميعُ شعبِكَ
٨فبكَّرَ أبيمالكُ في الغَدِ وا ستدعى جميعَ رجالهِ
وأخبرهُم بكُلِّ ما جرى، فخافوا خوفاً شديداً. ٩ثُمَّ
ماذا فعَلْتَ بنا؟ » : دعا أبيمالكُ إبراهيمَ وقالَ لَهُ
وبماذا أذنبتُ إليكَ حتّى جلبْتَ عليَّ وعلى مملكتي
.« خطيئةً عظيمةً؟ ما فعَلْتَ بي لا يفعَلُهُ أحدٌ
ماذا خطرَ لكَ حتّى » : ١٠ وسألَ أبيمالكُ إبراهيمَ
ظننْتُ أنْ لا » : ١١ فأجابَ إبراهيمُ «؟ فعَلْتَ هذا
وجودَ لخوفِ اللهِ في هذا المكانِ، فيقتلُني النَّاسُ
بسببِ امرأتي. ١٢ وبالحقيقةِ هيَ أختي ابنةُ أبي لا
ابنةُ أُمِّي، فصارت امرأةً لي. ١٣ فلمَّا شَرَّدني اللهُ
مِنْ بَيتِ أبي قلتُ لها: تُحسِنينَ إليَّ إنْ قلتِ عنِّي
.« حَيثُما ذهبْنا: هوَ أخي
١٤ فأخذَ أبيمالكُ غنَماً وبقَراً وعبيداً وجواريَ
وأعطى هذا آُلَّه لإبراهيمَ وأعادَ إليهِ سارةَ امرأتَهُ.
هذِهِ بلادي بَينَ يَديكَ، فأقِمْ حَيثُما » : ١٥ وقالَ أبيمالكُ
أعطيتُ أخاكِ ألفاً مِنَ » : ١٦ وقالَ لسارةَ .« طابَ لكَ
الفضَّةِ، وهو لكِ رَدُّ اعتبارٍ أمامَ عُيونِ آُلِّ مَنْ معَكِ
١٧ فصلَّى إبراهيمُ إلى .« وسِواهُم بأنِّي لم أتزوَّجْ ك
اللهِ، فشفَى اللهُ أبيمالكَ وا مرأتَهُ وجوارِيَهُ فولَدْنَ،
١٨ وآانَ الرّبُّ أغلقَ آُلَّ رَحِمٍ في بيتِ أبيمالكَ
بسببِ سارةَ امرأةِ إبراهيمَ.

أين تلك الرموز يا تخاريف ؟؟؟؟؟
ها هو إنجيلك المزعوم إنجيل الزنا والتخاريف والشذوذ الجنسي والإثارة الجنسية
لقد أوردت لك كل النص حتى نرى ما هي الرموز الموضحة في تتمة الأية كما تزعم يا نصاب يا مزور يا فاشل
العهد القديم في إنجيلكم كلما يواجهكم أحد بفضائحه تقولون هو رمز هههههههههههههههههههه
وهذا سيكون أسلوبي معك انت فقط يا ملعون يا م ح ب ة
لن أعير دينك أي إحترام ولا إنجيلك أما نبيي ورسولي عيسى وأمه مريم فلن أقترب نحوهما بأي تجريح لأنهم رسلي وأنبيائي وأنا أحق بهم من من يكذبون عنهم
إشرح لنا الرموز وخرف كما تشاء