عرض مشاركة واحدة
قديم 02/06/2005   #17
شب و شيخ الشباب أحمد العجي
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ أحمد العجي
أحمد العجي is offline
 
نورنا ب:
Apr 2005
المطرح:
moon
مشاركات:
1,221

إرسال خطاب MSN إلى أحمد العجي
افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ma7aba
اقتباس:
الان اصبح هناك اناجيل عدة هناك انجيل متى اليهودي كما تفضلت وهناك انجيل لوقى وانجيل يوحنا وانجيل مش عارف مين وقد قلت ان الانجيل الذي كان عندى ورقة هو انجيل متى ام انجيلكم فهو محفوظ ولا يحتوى على بشارة سيد الخلق وقدومه .
الأنجيل واحد ولا يوجد غيره ولكن اي شخص مثل برنابا يستطيع ان يكتب كتاب ويقول هو الصحيح ولكن العبرة بالتاريخ بالأدلة وليس بالكلام الفارغ الأنجيل هناك نسخ تطابقه من عام 65 ميلادي ولكن هل هناك نسخة لأنجيل متى اليهودي قديمة قبل نسطور او انجيل برنابا الذي يعود لعام 1709 م


الراهب بحيرة تلميذ نسطور والصديق المقرب تاريخياً لورقة بن نوفل
انت اعطيتي اسم راهب آخر يؤكد ان ماتزعمونه كان موجود بزمن محمد فأين هو

بعدين التاريخ يذكر ان محمد قبل الوحي انسان عادي ولا دلائل عليه فكيف يصبح غمامة فوق رأسة الم يشاهدها احد غير الراهب بحيرة وبعدين وقت اجى لعند الراهب بحيرة اين كان باقي الرهبان الموجودين بالدير شو اختفوا كبر عقلك التاريخ لا يؤخذ كما تريد انت بل من سجلات ووثائق ماهي الصفات التي عرفها الراهب بحيرة والتي اكدت له ان محمد الشخص المطلوب ممكن تعطيني ياها


اعود واذكرك انك الآن مطالب إما ان تظهر الأنجيل الحق بدليل انه كان موجود بزمن محمد او ان تعترف أن هذه القصص ملفقة ومزورة

اليك قصة الراهب بحيرى كامله وبتمنى انته اللي تكبر عقلك وما تتعنت على اشي اسمه فراغ ديني داخلك .

قال ابن إسحاق ثم إن أبا طالب خرج في ركب تاجرا إلى الشام فلما تهيأ للرحيل وأجمع السير صب به رسول الله صلى الله عليه وسلم - فيما يزعمون - فرق له أبو طالب وقال : والله لأخرجن به معي ، ولا أفارقه ، ولا يفارقني أبدا أو كما قال فخرج به فلما نزل الركب بصرى من أرض الشام وبها راهب يقال له : بحيرى في صومعة له ، وكان إليه علم أهل النصرانية ولم يزل في تلك الصومعة منذ قط راهب فيها إليه يصير علمهم عن كتاب - فيما يزعمون - يتوارثونه كابرا عن كابر ، فلما نزلوا ذلك العام ببحيرى وكانوا كثيرا ما يمرون به قبل ذلك ، فلا يكلمهم ولا يعرض لهم حتى كان ذلك العام ، فلما نزلوا قريبا من صومعته صنع لهم طعاما كثيرا ، وذلك - فيما يزعمون - عن شيء رآه وهو في صومعته يزعمون أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الركب حين أقبلوا وغمامة تظله من بين القوم ، ثم أقبلوا فنزلوا في ظل شجرة قريبا منه فنظر إلى الغمامة حين أظلت الشجرة وتهصرت أغصان الشجرة على رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى استظل تحتها ، فلما رأى ذلك بحيرى نزل من صومعته ، وقد أمر بطعام فصنع ثم أرسل إليهم فقال : إني صنعت لكم طعاما يا معشر قريش ، فأنا أحب أن تحضروا كلكم كبيركم وصغيركم وعبدكم وحركم.
فقال له رجل منهم : والله يا بحيرى إن لك لشأنا اليوم ! ما كنت تصنع هذا بنا ، وقد كنا نمر بك كثيرا فما شأنك اليوم ؟ قال له بحيرى : صدقت قد كان ما تقول ولكنكم ضيف وقد أحببت أن أكرمكم ، وأصنع لكم طعاما فتأكلون منه كلكم فاجتمعوا إليه وتخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين القوم لحداثة سنه في رحال القوم تحت الشجرة فلما رآهم بحيرى لم ير الصفة التي يعرف ويجد عنده فقال : يا معشر قريش ، لا يتخلفن أحد منكم عن طعامي قالوا : يا بحيرى ما تخلف أحد ينبغي له أن يأتيك إلا غلام وهو أحدثنا سنا فتخلف في رحالنا قال : لا تفعلوا ! ادعوه فليحضر هذا الطعام معكم قال : فقال رجل من قريش مع القوم : واللات والعزى إن كان للؤما بنا أن يتخلف محمد بن عبد الله بن عبد المطلب عن طعام من بيننا ، ثم قام إليه فاحتضنه ، وأجلسه مع القوم فلما رأى بحيرى جعل يلحظه لحظا شديدا ، وينظر إلى أشياء من جسده قد كان يجدها عنده من صفته حتى إذا فرغ القوم من طعامهم ، وتفرقوا قام إليه بحيرى .
وقال له : يا غلام أسألك بحق اللات والعزى إلا أخبرتني عما أسألك عنه وإنما قال له بحيرى ذلك ؛ لأنه سمع قومه يحلفون بهما ، فزعموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له : لا تسألني باللات والعزى ، فوالله ما أبغضت شيئا قط بغضهما ، فقال له بحيرى : فبالله إلا ما أخبرتني عما أسألك عنه فقال له : سلني عما بدا لك ، فجعل يسأله عن أشياء من حاله من نومه وهيئته وأموره فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره فوافق ذلك ما عند بحيرى من صفته ثم نظر إلى ظهره ، فرأى خاتم النبوة بين كتفيه على موضعه من صفته التي عنده فلما فرغ أقبل على عمه أبي طالب فقال : ما هذا الغلام منك ؟ قال : ابني قال بحيرى : ما هو بابنك ، وما ينبغي لهذا الغلام أن يكون أبوه حيا قال : فإنه ابن أخي قال : فما فعل أبوه ؟ قال : مات وأمه حبلى به قال : صدقت ارجع بابن أخيك إلى بلده ، واحذر عليه يهود ، فوالله لئن رأوه وعرفوا منه ما عرفت ، ليبغنه شرا فإنه كائن لابن أخيك هذا شأن عظيم فأسرع به إلا بلاده ، فخرج به عمه أبو طالب سريعا حتى أقدمه مكة حين فرغ من تجارته بالشام .


انا لا لست مطالب باظهار انجيل او خلافه انته المطالب بما انك مسيحيي فعليك انته الذي يظهر هذه الادلة ولماذا هذا الكم من الاناجيل التي لافائده منها سوى التعتيم والتخبيط بينكم البين.

إحساس لا يوصف
أن تقف فوق قبر إنسان تحبه كثيراً وقد كان يعني لك كل شئ يعني لك الكثير ثم تحدثه ، تحاوره ، تصف له طعم الحياة في غيابه ولون الأيام بعد رحيله .. وتجهش في البكاء كطفل رضيع بكاء مرير من أعماق أعماقك حين تتذكر إنه ما عاد هنا .... بيننا ....
 
 
Page generated in 0.03428 seconds with 10 queries