اقتباس:
كاتب النص الأصلي : صياد الطيور
ماهادا الموضوع ...
أنو كيف ممكن تكون لمجموعة من البشر ( شكلاً فقط ) القدرة على قتل بنت عمرها 17 سنة بالضرب والرفس والحجر و ههن عم يراقبوها لحتى تموت .. و الأنكى أنو بعد كل هاد بتجي أمها و بتصير تزغرد .. 
ما في جزء من البشرية بطريقة محاسبتهم للبنت ..
و بعدها .. مجموعة من الأسلاميين .. بتخطف مجموعةمن قتلت هالبنت و بتفذ حكم الأعدام فيهم .. هيك بكل بساطة بيحاسبوهم و بيقتلوهم .... مين كلفهم و باي صفة .. ما ماهم .. المهم ينتقموا لأختهم المسلمة ..
ما بعرف .... بس يمكن الجو و الوضع السياسي الدموي بالعراق سبب عدم المبالاة بهيك شي ...
على الهامش ...
أنا مشتقلك كتير يا غالي 
|
عراسي يا حبيب

بس بتعرف أنا باعتقد انو الكلام المكتوب عن الفيديو خطا يعني كل واحد بيشد الحبل لعندو و دارجة إساءة السمعة للناس
باعتقد بالفيديو الأول هي شي مراهقة استرجت بوسط هالرعب و الحرب و حبتلها شي حدا .. قام شي حدا لقطا عم تتطلع في أو عم تبوسو او شي و صاروا يعملو فيها دم و حمية و هني 3 أرباعون حيوانات و بيشتهوها ..حتى بعد موتا في ناس حاولت تكشف عنا تيابا .. بعتقد هاد فينا نقول أحسن سيناريو
هادا إذا ما كان شي حدا معتدي عليها و ليغطي على جريمته طلع عليها سيط و ساواها هيك أو أنو تجوزت خارج رأي أهلا يعني بجميع الأحوال جريمة شنيعة
اما قضية أنو مغيرة دينا فما بتصور في حدا بعمرا حتى لو غير دينو رح يجابه هيك جموع حاشدة و مستجحشة و ما يعلن توبتو لو ظاهرية
اما الفيديو التاني فهو حلقة في مسلسل الرعب العراقي و القتل على الهوية : يعني سني بيقتل شيعي و شيعي بيرد عليه بالمثل .. و غالبا المقتولين بيكونو ناس من خارج الموضوع و القاتلين بيعيشو ليقتلو غيرون
بس بالفيديوين المرعب هو كمية الرعب و الحقد و الضياع و الهمجية اللي مسلطنة بالعراق و كلو بفضل الله و صدام و الأميركان