ع سيرة السرافيس ..
مرة كنا طالع بالسيرفيس بحلب وراجع ع بيتي
وكنا ماشيين بطريق عام وشادد اخو الشليتة شادد لا وفوق كل هادا الطريق كان نزلة هووووووي عني
لهون الوضع عادي
لحدا مااجت وحدة هيك متل القمر شي جمال وطول وعرض وشقار ولابسة لبس هيك سبور وليييييييييييييي ع بعضي انا ان شاء الله بروح عفس على هالشوفة والطول والشعر الطويل والهوا لفلف ع الخدود وليييييي علي انا

اي المهم ابو السرفيس اخو الشليتة هو شاف هالشوفة دبت في النخوة وصار بدو يوقفلا ويخليا تعدي وطبعا هادا شي غريب جدا عنا بحلب بل ومستجيل انو صاحب السيارة يوفق للي عبمشي حتى لو بدو ينعفس

المهم هو شاف هديك الشوفة هبت في النخوة وصار بدو يوقفلا (على حظنا صار شهم ) وطبعا ابن الايش طاير طاير ع النزلة ولا كبس هداك الفرين فرد مرة خيو انا كنت قاعد جنب الشوفير ولا واحد كان باخر السرفيس شفت وشو لزق بالبلور القدامي وطبعا انا لزقت بالبلور واللي ورا هادا اللي قعد فوق هادا وهداك وهديك مدري وين صارت وهادا اللي صار يكفر و هادا اللي صار يحشك طبعا السرفيس كلو صار فوق بعضو وهادا اللي لزقان بالبلور وهادا اللي دخل جوات الكرسي وانا لزقت بالبلور
وبعدين بكل رواق وهدوء عدت هالصبية الملاكية وصارت تمشي شوي شوي شوي شوي وطبعا وهي عبتمشي هالمشية الشوفير غاطط فيا وعبتزكر وصفنننننننننننننننننن مدري باشو صفن

وطبعا اكلتا شي مية كفرية وشي مية مسبة هي والشوفير والشوفير غاطسسسس والسيرفيس كلو عبكفير
وبالاخير عدت ووصلت للرصيف التاني بسلام
وتوتة توتة خلصت الحتوتة
