اقتباس:
كاتب النص الأصلي : skipy
ممكن تعطينا فكرة عن أحداث الرواية أو فكرة عامة - حتى لا نضيع وقتنا
|
مرحبا
لقد قرأت الكثير من الاراء حول الرواية وأحببت ان اقرأها لاحكم بنفسي
اقتباس:
على غلاف رواية «حكومة الظل» للدكتور منذر القباني نقرأ: «مزيج من الخيال والواقع للقارئ مطلق الحرية في تبيان الواقع من بين سطور الخيال» ونقرأ تحت عنوان الراوية على الغلاف أيضاً.. «لابد من كسر قشرة البيضة.. لابد من معرفة من وراء تلك الشخوص والأحداث..» انها رواية مستفزة وغير تقليدية». ويصف الناشر عبدالله زغير مدير اعضاء مركز الراية هذه الرواية بأنها تنتمي للكتابات الحديثة التي تحاول الخوض في المناطق غير المأهولة وهي استجابة لأثر معين، في الثقافة السياسية قد تجسد أملاً باحياء دور الفنون، ضمن مفهوم الفقه الحضاري» إن الأدب للحياة وبامكان العالم الإسلامي الثالثي ان ينهض من هذا الجانب، فحماية الجيل شبه المعولم واستقامة الطريقة والسريرة مقدمة آلية للشراكة المتكافئة مع أي أحد.. وليس بوجود أبلغ في أوليات المزاج وتغيراته من بلاغة العلم وجمال التعبير، وانتشار الوجودية بأوسكار أكثر من مجرد دليل.. ويضيف قائلاً: لقد اختار كاتبنا الطبيب النقش على جدار المعرفة بأسلوبه الخاص، دون اعتداد بنمطية الكلاسيكية القصصية، أو ادعاء باحتكار الحقيقة والوجهة، بل التحرر من سيطرة السائد، وقراءة الحدث بالتاريخ والبحث بالتفاصيل، وتركيب الاجنحة لفكرته ولو بالحلم.. ويصف زغير الرواية بأنها رواية شوك ناعم تستفز بالقارئ عوامل التفكير رضى أو رفضاً، وبانتظار مراجعات الراصد والناقد».
رواية حكومة الظل للدكتور منذر القباني تتداخل بها الأزمنة والاحداث والشخصيات بدءاً من الدار البيضاء مروراً بمدينة تورنتو الكندية فاسطنبول فالقاهرة فالرياض فالمدينة المنورة ولندن وتتداخل سنة 1908م مع الزمن الحاضر لتطرح للقارئ عدة اسئلة بحثاً عن اجابة غير تقليدية، الراوية التي صدرت عن مركز الراية تقع في 243 صفحة من القطع المتوسط.
|
http://www.alriyadh.com/2006/05/17/article155121_s.html


