صديقي موسيقار ..
أخر ياسمينة شامية شميتها .. ما كان الها ريحة !!!
و آخر سندويشة فلافل أكلتها كانت عند ( بيسان ) وما دفعت حقها !!!
اليوم !!!
بعدها نفس الياسمينة ( بالميدان ) بانتظار نشرب قهوة سوا ..
و أبو محمد ( بياع الفلافل ) بالانتظار ...
مافي غياب أصعب من الغياب عن أرض الشام !!!
إنني أرفض اختيار طريق ،، لأنه يقيدني
أفضل البقاء في مفترق الطرق ..
أنني أعاني الحرية ولا أمارسها !!
CHE*
|