آدم أبو البشر ؛ فهو أوّلهم
القول الأول : وهو الذي يقول بتزاوج الأولاد الذكور بالبنات وقد كان هذا محلّلا في اول الخليقة ثم حرّمه الاسلام .
القول الثاني : وهو الذي يقول : بأن الله سبحانه لم يجعل نسل الأنبياء من حرام بل انزل الله وخلق للذكور حوريات فتزوج الذكور بها كما خلق الله للبنات حورعين فتزوجوا وكان النسل من هذا التزاوج .
واما بالنسبة الى زيادة البشرية وتكاثرها فهو أمر ممكن ، لأنه لا يلزم افتراض ان الزيادة قد حصلت مباشرة من آدم وحواء حتى يقال كيف حصل هذا الخلق الكثير من آدم و حواء بل حصل بتوسط ذريتهما