يا سيد عصام القوميين كانوا وسيظلون في الخط الأول في معركة المواجهة القومية سواء كانوا في الجبهة أو خارجها، وضرورة المواجهة غير مرتبطة إطلاقاً بكون الحزب القومي داخل الجبهة أو خارجها.
وأكثر ما في الأمر غرابة أن يتحول شخص ذو تاريخ نضالي عريق ومشرف كالسيد عصام يتحول إلى مُنظّر يتفوق بقدراته التنظيرية على المختصيين في التنظير فيقول على صفحات جريدة تشرين ( في ظروف نشأتها ومسارها أثبتت الجبهة الوطنية التقدمية جدواها وفاعليتها في تحقيق الاستقرار وطي صفحة التصارع الحزبي الإلغائي(!!!!!!
يبدو أن رأيك يا سيد عصام لا ينطبق مع رأي الأغلبية الساحقة من السوريين القوميين في الكيان الشامي
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|