نحن نأمل من قوى الإصلاح في داخل النظام أن تخرج من صمتها، وأن تمد يدها إلينا، لنعمل معاً من اجل مستقبل أفضل لكل مواطن، ونأمل ألا نقابل بالدوريات والزنزانات واللكمات والرفسات كما حصل في المرة السابقة، فأربع سنوات من السير في الاتجاه الخاطئ يجب أن تكون كافية لمن لديه عقل ولب. والحال التي أو صلتنا إليها عقلية الاحتكار والعناد لا نحسد عليها، وتنذر بأوخم العواقب والتي لن تكون في صالح أحد.
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|