هلا ,,, صراحة ما بعرف ما اتوقعت ولا 1%
انو يكون الموضوع متجه هيك اتجاه لانو المقدمة ما كانت الها علاقة بنوب
...
مشكور على طرح الفكرة,,,,
اول شي هاني بدي قلك شغلة بيجوز هي الشغلات صراحة بتراودني وبتراود كتير غيري
بس في شغلة صغيرة.... انا بعرف انو انت من الشرك انك تفكر اصلا او تشكك بوجودية الله
يععني ... انو الواحد بدو يشك بوجودية الله سبحانه وتعالى فهادا من اكبر الذذذذذنوب
هي من الناحية .. يللي بعرفها انو اذا بدنا نحكي عن الحرام ولا حلال
هلا ااذا بدك نرجع نحكي متل المنطق...بدي اسالك كم سؤال
راودني بعد ما قريت ردك
انو هلا انت عم تقول.. انو بيجوز الانسان يصنع انسان تاني...صح
طيب هلا انت مسيك اي جاهز شو بدك اعقد جهاز او شغلة ساواها الانسان
مين بمشيها؟؟يعني بالاحرى مين بيشغلها؟.؟؟
يعني هلا الكومبوتر مثلا... مو انت يللي لازم تعد وتحركه وتنزله برامج وووو
ومو انت يللي بدك تعد تشتغل عليه بالفارة والماوس
طيب.. بس وقت انت بدك تتحرك كانسان عندك المقدرة الذاتية يللي بتخليك تعمل شو ما بدك بحرية تامة
صح ممكن تعطيني التفسير هون ... بما انك عم تقول انو الانسان قدر يعمل شغلة تقارن ابداع الخالق
بتكوين الانسان
الشغلة التانية... بدي اسالك هلا بما انو عم تقول انو العلم لح ياثبت هاد الشي قريبا
هلا خلينا شوي بشغلة الاستنساخ يللي ساووها العلماء
من وين بدو فيك تقلي؟؟
ما هنن بدو من خلية حية بالاصل كانت مخلوقة... وغير هيك ما كان طلع معهم هاد الكائن الجديد
يعني بكل مشكلاته هنن اعتبروه انو انجاز؟؟؟
بس الحقيقة بتقول انو هنن ما عملو شي غير انو اخدو هي الخلية وحطوها اول شي بوسط مغذي
تكاثرت رجعو زرعوها بمعزة او او ورجعت ولدت من جديد
كانو ما عملو شي بس نقصو من فترة الحمل الطبيعية والولادة بيجوز مو اكتر
يعني ما قدرو يوصلو لهاد الشي يللي عملو الله سبحانه... ولا حتى عملو شي
شغلة تالتة.,,, هلا
ومما يدل على أن وجود الخلق دليل على وجود الله سبحانه عز وجل: {
أم خُلقوا من غير شيء أم هم الخالقون * أم خَلقوا السماوات والأرض بل لا يوقنون } [الطور: 34-36].
"هذا تقسيم حاصر، يقول: أخلقوا من غير خالق خلقهم؟ فهذا ممتنع في بدائه العقول، أم هم خلقوا أنفسهم؟ فهذا أشد امتناعاً، فعلم أن لهم خالقاً خلقهم، وهو الله سبحانه. وإنما ذكر الدليل بصيغة استفهام الإنكار ليتبين أن هذه القضية التي استدل بها فطرية بديهية مستقرة في النفوس، لا يمكن إنكارها، فلا يمكن لصحيح الفطرة أن يدعي وجود حادث بدون محدث أحدثه، ولا يمكنه أن يقول: هو أحدث نفسه ".
قال عز وجل: {
أولا يذكر الإنسان أنا خلقناه من قبل ولم يك شيئاً } [مريم: 67].
فدلت الآيات على حاجة المخلوق إلى خالق ضرورة.
طيب...خلينا نوقف هون شوي...هلا شو رايك انو انت قلت انو اول تنين كانو موجودين هنن قابيل وهابيل
وادم وحوا
طيب قبل ما يجو قابيل وهابيل
ادم وحوا
كيف اجو ممكن تفسرلي ياها...لا تقلي نظرية القرد...لانو لح قلك انو كيف اجا القرد
هون حكينا لا بد من وجود خالق لهاد الكون لانو اول اول اول شي خلق بهاد الكون كيف اجا
هي اذا اخدنا بعين الاعتبار انو عندو المقدرة على صنع هالكمية من البشر
يعني كيف ممكن اجا ادم وحوا ولا صنعو حالن ذاتيا اكيد لا
صور الاستدلال نوعين:
1. في الأنفس. 2. في الآفاق.
1. صور الاستدلال بخلق الإنسان على الخالق (في الأنفس ).
إن الاستدلال بخلق الإنسان لقي عناية خاصة وبالغة في القرآن، والدليل على هذا أنه ذكر في أول آيه أنزلها الله على نبيه الكريم، فقال عز وجل: {
اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق } [العلق: 1-2].
وقد أنكر الله على من ترك التبصر والتفكر في خلق النفس الإنسانية، فقال عز وجل: {
وفي أنفسكم أفلا تبصرون } [الذاريات: 21].
بل قد صرح بعض العلماء بوجوب النظر في خلق الإنسان أخذاً من قوله عز وجل: {
فلينظر الإنسان مم خلق } [الطارق: 5].
ويقول العلماء رحمهم الله: "الاستدلال على الخالق بخلق الإنسان في غاية الحسن والاستقامـة، وهي طريقة عقلية صحيحة، وهي شرعية دل القرآن عليها وهدى الناس إليها "، ولعل أكثر ما يلفت النظر في ذكر دلالة خلق الإنسان في القرآن كثرة الاستدلال بأطوار خلقه ومراحل نشأته وحياته إجمالاً وتفصيلاً، فقد جاء ذكرها إجمالاً كما في قوله عز وجل: {
خلقكم من نفس واحدة ثم جعل منها زوجها وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلماتٍ ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون } [الزمر: 6].
وقال أيضا: {
ما لكم لا ترجون لله وقاراً * وقد خلقكم أطواراً } [نوح: 13-14].
وجاء مفصلاً كما قال عز وجل: {
ولقد خلقنا الإنسان من سلالةٍ من طين * ثم جعلناه نطفةً في قرارٍ مكين * ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاماً فكسونا العظام لحماً ثم أنشأناه خلقاً آخر فتبارك الله أحسن الخالقين } [المؤمنون: 12-14].
إن نفس كون الإنسان حادثاً بعد أن لم يكن، ومولوداً ومخلوقاً من نطفة، ثم من علقة، هذا لم يعلم بمجرد خبر الرسول صلى الله عليه وسلم، بل هذا يعلمه الناس كلهم بعقولهم، سواء أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم أم لم يخبر. وهذا الدليل يعلمه الجاهل والعالم، أنه دليل على وجود خالق لهذا الإنسان ومكوّن له في جميع مراحل نشأته وحياته وهو الله سبحانه.
طيب هلا هي اخر نقطة لح احكي فيها لها ... منشان ما طول كتير
بدي االك وقت الرجال...بعد ما يتجوز...وبيتم الالقاح بينو وبين مرتو...
ممكن تفسرلي كيف ممكن انو الرجال يقدر يتم صنع هالولاد.؟؟؟
يعني بالاحرى شو انت الك علاقة بعد ما تكون النطفة ... اندمجت مع البيضة
وشكلة البيضة الملقحة يللي بتعشش بالرحم وبترجع بتنمو وووو
طيب كيف قدر الانسان انو يفوت لقلب هاد الانسان..,,, ويساوي هاد التنظيم
يعني بالاحرى كيف قدر انو يساوي العروس الذكرية والعروس الانثوية نص العدد الصبغي الموجود
باي خلية اخر بالجسم
كيف قدر انو يامن انو هي البيضة لح تضل بمكانها
كيف قدر يوصل هي البيضة مع الام تبعها كرمال يوصل الغذاء وغيرو
شغلات كتير هاني بتدل على وجود الخالق اكيد
الي عودة ان شاء الله بعد ما شوف ردك
بعتذر على الاطالة بس صدقني هيك مواضيع فيها حكيييييييي كتير وبدها مناقشة كتير
سلام و100 وردة هاني
