أشبه بالحنين..
العقل يدعي بأنك لست ملكي
وذكراك في القلب لاترى ذلك ضروريا
هل أنا أدخل العقل في الحب
ولا يبدو لي ذلك ضروريا
قلبي ليس مهتما بما يجري
فلا الذكرى أنت..
ولا العقل يناقش وجودك الآن..
هذا يحصل كل يوم..
عندما أكون مشتاقا .
لا أحتاجُ لتوقيعٍ .. فالصفحةُ بيضا
وتاريخُ اليوم ليس يعاد ..
اللحظةُ عندي توقيعٌ ..
إن جسمكِ كانَ ليَّ الصفحات
|