اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : ma7aba
اقتباس:
الزميل محبة 100 مرة فهمتك ان القرآن كتب ايام الرسول ص وهو الذي كان يأمرهم بوضع كل آية في مكانها.
و 100 مرة فهمتك ان كتابة القرآن في عهد عمر وعثمان كان ليبعثوا بنسخ الى الأقطار الجديدة التي لا تتقن العربية
|
كلام غلط
وأن هناك اختلافا على ترتيب السور كما جاء في (كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي الجزء الأول ص 8ـ12) إذ يقول: "أن ترتيب السور وتسميتها هو من فعل الصحابة" وأضاف قائلا: "أنه مما يدل على أن ترتيب السور ليس بأمر الرسول وليس بحسب نزولها هو اختلاف مصاحفهم في الترتيب"
اقتباس:
|
محبة وسبايك من طريقة ردودكوم على هذا المقال يعني انكم مفلسين منهزمين لادليل علمي لديكم
|
بعد ردي السابق هل مازلت تعتبرني مفلس |
مسكين يا محبة. من قال لك ان ترتيب السور امر به الرسول؟ كمن يرتب الاناجيل متى الاول ام مين؟
الذي كان يأمر به الرسول هو ترتيب الآيات.
اما السور فلا.
الآن ما هي الشبهة؟
ارجع اقرأ شوية عن حفظ القرآن.
في الاعادة افادة:
حتى لو لم يكتب احد القرآن لن يغير من الأمر شيء. لأن القاعدة عند حفظة القرآن تقول:
(لا تحفظ القرآن من ورّاق)
وربما تجهل ان كل قرآن مكتوب فيه السند الذي يصل الى الرسول. وربما تجهل ان بعض المصاحف لها سند لا يمر على عثمان.
انزل الى المكتب الآن وتفحص آخر صفحة في القرآن وسترى السند المتصل. الشيء الذي لا تملكونه في الانجيل.
وأخبرتك 100 مرة ان من ايام الرسول الى الآن كل من يحفظ القرآن بقراءاته العشر لا يحفظها من اي كتاب بل مباشرة من استاذه عن استاذه ... الى ان يصل السند الى الرسول ص.
انزل الى الجامع الآن واطلب من المقرئ شهادته سترى مكتوبا فيها اسماء سلسلة حفظة القرآن ابتداء من اسمه و انتهاء الى الرسول ص.
المقرئ في اليمن يحفظ نفس القراءات العشر التي يحفظها المقرئ في باكستان او المغرب.
يعني بالعربي حتى لو لم يكتب القرآن قط لن يغير ذلك من الأمر شيء لان المقرئين لا يحفظون القرآن من المصاحف.
أرجو تكون اخيراً فهمت