كنا نقول سابقا بأن عصابة ابو مازن وتحديدا الدحلان والرجوب هم رأس الفتنة في فلسطين، وهم معروفون بأنهم من قادة فتح اللصوص واللاهثين وراء المناصب والسلطة حتى لو كان وراء ذلك الشيطان بذاته.
ولكن غباء (بعض) قادة وكوادر حماس اوصل الامور الى ماهي عليه الان
معروف تماما بأن الدحلان وازلامه لم ترق لهم فكرة حكومة الوحدة الوطنية، وهم من يقومون باستفزاز عناصر حماس، كل ذلك لكي تشتعل نار الفتنة، ولكي يكون هناك مبرر لرئيس العصابة ابو مازن لفرض قانون الطواريء المرفوض من قبل معظم الفلسطينيين.
بصراحة لم اعد ارى ذلك الفرق الكبير بين فتح وحماس فكلاهما اصبحا سفاحين سافكي دماء.
|