بظن إنو على أرض الواقع لا يوجد شاب شرقي يرضى بالزواج من فتاة فاقدة لعذوريتها حتى لو كان الأمر في اطار علاقة حب حقيقية وصادقة لأننا مازلنا إلى اليوم نعيب على الفتاة التي تخوض علاقات عاطفية وما زالت الفتاة المثالية هي التي لم تشاهد مع شاب حتى في أيام مراهقتها ونحن نعرف ما جريرة علاقة عاطفية حقيقية وطويلة لم تكلل بالارتباط بالنسبة لفتاة اجتماعيا.
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|