الموضوع: اسلم تسلم .....
عرض مشاركة واحدة
قديم 21/04/2007   #12
شب و شيخ الشباب oliver68
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ oliver68
oliver68 is offline
 
نورنا ب:
Jun 2006
المطرح:
كللللوا واحد، ما فارئة، بدكن ياني هون... هون، بدك ياني ه
مشاركات:
860

إرسال خطاب MSN إلى oliver68 إرسال خطاب Yahoo إلى oliver68
افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : tiger عرض المشاركة
وردتنا اخبار مؤكدة من بغداد ان جماعات مسلحة قامت بتهديد عوائل مسيحية في مناطق عديدة من حي الدورة. خاصة في حي المعلمين وقد انذرت هذه الجماعات المسلحة العوائل المسيحية بترك المسيحية و اعتناق الاسلام وخلال 24 ساعة فقط او مغادرة المنطقة والا تعرضوا للذبح... وقد اضافت مصادرنا في بغداد ان هذه الجماعات منعت عوائلنا المسيحية من الاحتفاظ باي من مقتنياتها اثناء المغادرة. كما اصدرت فتاوي بمصادرة جميع ممتلكات هذه العوائل.
وعلمنا ايضا من نفس المصدر بان اغلبية تلك العوائل المهددة قد هربت من منازلها تاركين كل شيء في بيوتهم الى مناطق اكثر آمنة في العراق.
الخبر اعلاه نشر على مواقع عديدة وهو خبر طازج، اي نتاج اليوم، انني اتوجه به الى الى كل مسلم ليقراءه ولكن رجاء بتأني وتفكير.
نحن في بداية القرن الواحد والعشرون، ولدينا كل وسائل التواصل والاطلاع، كل ما يحدث في العالم ينقل بسرعة البرق الى كل اصقاع العالم، فكلنا نعرف باي خبر يحدث في مناطق سكنى الاسكيمو او في ادغال اندونيسيا او هضاب منغوليا او حول الامازون، ولكن سؤالي هل سمعتم مثل هذه الاخبار فرض اعتناق دين بالقوة والارهاب؟
هل يمكن لاعداء الاسلام من ان يقترفوا شيئا مشينا بحق الاسلام اكثرمن مثل الخبر اعلاه؟
اعتناق الاسلام تحت نصل الحراب ماذا يعني؟ الا يعني ان الاسلام اذا كان في القرن الواحد والعشرون ينتشر بهذه الوسائل فكيف انتشر قبل ذلك؟
ماذا يستفاد الاسلام من انسان اعتنقه بالقوة، والى اين سيذهب هذا الانسان الذي اعتنق الاسلام تحت تهديد، هل سيكون مأواه الجنة ام الجحيم؟
المسيحيون العراقيون لا يمتلكون ميليشيات مسلحة، وهم يعتبرون انفسهم ابناء البلد الاصليين، ولم يخونوا وطنهم لا بل ارتضوا الظلم والاضطهاد والتنكيل من اجل ان لا يتركوا وطنهم، ولكن الى متى؟
بالله عليكم لا تقولوا لي ان من اصدر هذه الفتوى ليس مسلما ولا يمثل الاسلام، فنحن في وضع مرعب، ولن يفيدني اي تبرئة للذات وللاسلام، فما اراه وما اسمعه وما يفرض علي بقوة السلاح اصدق من كل تبريرات المبررين، انه الم وعجز لحد العي لحد الشلل، الشلل الفكري والشلل عن الاتيان بالجديد، فما ذنب انسان كذ وشقى لكي يكون له دارا ومسكنا له ولاطفاله وفجاءة يخير بين ان يترك كل شئ، او ان يغير عقيدته، وحتى لو ارتضى بتغيير عقيدته، فعلى اي مذهب، فمن الواضح ان تغيير الدين ليس بكافيا، فغد كل قوي سيفرض تغيير الناس لمذاهبها، كما عملت الدولة العثمانية والصفوية في العراق.
هل الحل في ان يتحول المسيحيين الى قنابل موقتة يفجرون انفسهم في تجمعات المسلمين؟ الا يخطر ببال احد ان توجيه مثل هذه الاهانة اي فرض اعتناق دين معين يجعل الاخر في الزاوية الضيقة وليس امامه خيار فيا قاتل او مقتول، نعم اخوتنا في الوطن تفرضون علينات الخيار الدامي والمؤلم والقاتل، واليد التي تحت الحجر تؤلم ان بقت وتؤلم ان سحبت كما يقول المثل الاشوري، فالوطن غال والحياة غالية ايهما نختار، انه الخيار الصعب!
هل من نشر مثل هذه الفتوى سني او شيعي، انا اعتقد الاثنان لاننا راينا الاضطهاد من كليهما، لقد راينا فرض العقيدة وقوانين الشريعة والملبس الاسلامي واللحية الاسلامية في الموصل وفي بغداد وفي البصرة، اننا كنا ننظر الى ابناء العراق كلهم كاخوة، ولا زلنا في المغتربات نفرح ونسر عندما نلتقي بعراقي ومهما كان دينه ومذهبه، ولكن بعد اليوم وانتم تفرضون ما تريدون علينا من حقنا ان نظر اليكم كاعداء، كل واحد مشروع اضطهاد لنا، والا الى متى هذا الفلتان والتقاتل والمذابح والقنابل الراجلة والمنتشرة في كل مكان، الى متى بالله عليكم؟
اليوم فتحت التلفاز واذا بخبر تفجيرات كربلاء تهز كياني وتعصرني الما وتملاني غما، ولكن لم تمض سويعات الاوخبر الفتوى المفروضة على مسيحي الدورة ينزل على راسي كالصاعقة، انه خبر من الاخبار التي يجعل الانسان يفقد توازنه، قد يقول اي شئ،ولكن قول اي شئ هل يوازي هذا التهديد هل يوازي التهديد بقتل بتصفية انسان؟.
اذا كنتم لا تريدون العالم فهذا شانكم، ولكننا نشعر باننا جزء من العالم، نحب ارضنا ونخاف عليها، فالله وهبها لبني البشر اليس هذا ايضا من تعليماتكم من كتبكم المقدسة؟
ليس بيدي اي اجابة، ولست مستعدا لترف التحليل والمناقشة، فهاهي البندقية مصوبة على رأسي، اسلم تسلم، وما اغلى الحياة، وما ارخص الاسلمة.

نيري بطرس


معلم تايجر اسمحلي إلك إنك متناقض، على حساب إنك زلمي فهمان و معدل و مثقف، يعني كيف بتصدق هيك افتراءات عالدين؟؟؟؟؟؟ و بقلك يللي أصدر هيك فتوى يا أما مو مسلم أو مسلم فهمان الدين غلط و بالحالتين لا يمثل الإسلام أبدا. حبيبي و الله لو مافي إلي رفئة مسيحين و لو ما بعرف عالم مسيحين بيستاهلو كل خير و حب و احترام، ولو ما شفت تطور الغرب و النهضة العلمية يللي هوي فيها، لكنت إلت نفس حكيك بس عالمسيحيين، لأن كمان الدين المسيحي مر بمراحل تشويه و سوء فهم لما كانت الكنيسة حاكمة أوروبا بعصر الظلمات و الخرافة، بس الدين المسيحي تعدى هالأزمة و هلأ الدين الإسلامي عمبمر بنفس الأزمة، محدا أحسن من حدا. بعدين يا سيدي أنا بتحداك إنو تجبلي أي حادثة بتاريخ الرسول محمد صلى الله عيه و سلم أو عصر الخلفاء الراشدين أو حتى لما صلاح الدين حرر القدس، بتحداك تجبلي حادثة أجبر فيها أي شخص غير مسلم على اعتناق الإسلام. بس نحنا العرب متل ما قال المعلم أبو سليمان، العيب مو بالدين ولا بالله عز وجل، العيب فينا نحنا، أي حدا شو ما كان أصلو و فصلو بيزرع فتيشة للفتنة عالسريع بنركض متل الجدبان و بنصير نقتل ببعضنا و نتهم بعضنا، ولأ و آخر طب الكيل ما بدنا نسمع تبريرات و منسكر أدنينا بكل عنصرية و تعصب و منعمي بصرنا و بصيرتنا و بدون ما ندري منصير ناس متخلفين ورجعيين و ما منتحاور بأسلوب حضاري، و منحارب بعضنا بسبب اختلاف المعتقدات.
آسف لأني قسيت شوي بالكلام، بس صدقني من باب الموانة و الأهم من باب الحب و النصيحة.

عفوا فيروز أقاطعك.. أجراس العودة لن تقرع
خازوق دق بأسفلنا ..
من شرم الشيخ إلى سعسع
من أين العودة والعودة تحتاج المدفع
و المدفع يلزمه كف و الكف يحتاج لإصبع
و الإصبع ملتذ لاهٍ .. في دبر الشعب له مرتع....
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04101 seconds with 10 queries