ظـهـر الـكـذب مـنـذ تـاريـخ الـبـشـريـة وكـان ولا يـزال
مـن الـصـفـات الـتـي يـنـبـذهـا الـمـجـتـمـعـات والأعـراف والأديـان
فـالـكـذب مـن الـصـفـات الـمـرتـبـطـة بـالإنـسـان ونـكـاد نُـجـزمـ
أن لا أحــد مـن الـبـشـر لـمـ يـكـذب !!
في الـعـصـور الأولـى كـان الـكـذب شـراً
وهـو ضـد الـصـدق والـخـيـر ..
هـل للـكـذب تــأثـيـر على الإنـسـان ؟
هـل هـو حـالـة نـفـسـيـة ؟
مـا هـي الأسـبـاب الـتـي تـجـبـر الإنـسـان على الـكـذب ؟
مـاهـو مـوقـفـك لـو إكـتـشـفـت فـي كـل مـن يـحـيـطـون بـك
يـمـلـكـون صـفـة الـكـذب وهـي جـزءٌ مـن شـخـصـيـتـهـمـ ؟
ما الدنيا الا حكايات وروايات فخيلاء قصيتي هي اجمل ما في حلمي
هي أجـمل سراب في دنيا غـــــاب فالــــكل فيها طليق الا انا وحدي
abo alabed