حاولت قبل أن أكتب هذا الرد أن أجد بعض الكلمات التي تقرب من هذا الجمال، فتقازمت ذاكرتي الأدبية عن وصف هذا الابداع.
أسلوب رائع و مقصد نبيل، و هذه عادة النبلاء يبدؤا بالخير ثم يتبعهم الناس و قد كنت للناس إماما في العفو و الصفح، و هل أجمل من هذه دعوة
جميل أن نتذكر دائما أن الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي ارتكبها غيرنا في حقنا، فليكن السماح دائما هو العنوان
و أشكر لك أخي جدا هذا الابداع الراقي
|