اقتباس:
كاتب النص الأصلي : nen0us
لقد استغربنا انا ومحبوبتي عند وجودنا مع بعضنا.. تصادم الكلمات بنفس الاوقات..
فحينما فتحت فاهي حتى اتكلم، فتحت هي بدورها ونطقنا نفس الافكار اذا لم تكن نفس الكلمات.
وزادت هذه علينا حتى صرت انا!!!!!! اؤمن بقصة ((التلباتيا))!!
كانت افكارنا متشابهة جدا وتشاركنا بآرائنا كبير جدا لدرجة انني اذا سألتني سؤالا عرفت ماذا ستكون ردة فعلها اذا اجبتها هكذا، او ستجيبني بكذا لو اجبتها بكذا...
وكنا نصدق..!
لكن هل يمكنكم الاجابة اذا ما كانت هذه تدل على انها ستكون رفيقة حياتي؟؟ حبي لها كبير انما الدهر مزقنا وكل منا يتألم في زاوية!
هل تلك الذكرى عن "التخاطر" الذي كان فيما بيننا رسالة الينا حتى نعود على عهدنا القديم؟!
|
اولا يا عزيزي انا احسدك على هذه المحبوبة فانا ابحث منذ زمن عن فتاة افهمها وتفهمني
بلغة الاشارة اي ان اقول ما تريد هي ان تقول وهذا صنف نادر
التخاطر يا عزيزي لا ياتي وليد الصدفة وانما ياتي عن التعمق الشديد في الشخصية
من المحبة الكبيرة لبعض ياتي التخاطر
بالنسبة لسؤال يا عزيزي قد فهمت من مغزى كلامك انك تحبها حبا جما والدهر مزقكم عن بعض
بما ان الدهر هو من مزقكم عن بعض فمن راي اترك هذه المشكلة ايضا للدهر
بما انه هو الذي مزقكم باعتقادي هو قادر على ان يلم الشمل من جديد
تحياتي لشخصك الكريم وارجو ان تكون انت وهي في اسعد حال وان تغمض عينك وتفتحها
وتجدها امامك ولك
لك فائق ودي
رأيت الحوت يجول في البحار ....
و يتحدى الصعاب والخطــــــار .....
قلت: لله درك يا حـــــــوت ..........
قال : ومالي غير البحر مكانا للكبار