أدوارد لورانس- كتاب اعمدة الحكمة السبعة
ومن خصائص حلب الفريدة إنك تجد فيها رغم حرارة الإيمان تآلفا غريبا وتعايشا سلميا بين المسيحيين والمحمديين واليهود وبين الأرمن والعرب والأكراد والأتراك لا تجد له مثيلا في أية مدينة أخرى في الإمبراطورية العثمانية
وصف أحد خبراء اليونسكو حلب في تقريره إلى المنظمة المذكورة بمايلي
نظراً لجمال مدينة حلب المعمارية الذي حافظت عليه عبر العصور فإنها تستحق الإعتبار الذي لمدن البندقية وفلورنسة بجعلها جزءاً من التراث الثقلافي العالمي الذي يجب أن يصان
وإثر ذلك سجلت منظمة اليونسكو في عام 1986 مدينة حلب في قائمة المعالم التاريخية العالمية الواجب المحافظة عليها
:لَسْتُ مُجْبَره..!
أَن ْأُفْهِمْ اْلآخَرِيْنَ مَنْ "أَنَاْ" ..
وَلَــَـ,ـَ,ـَـ,ــــَكِنْ..!
مَنْ َيمتَلِكْ مُؤَهِلَاْتِ [اْلعَقْلِ" وَالْرُوْحْ"..]"
!سَأَكُوْنُ أَمَاْمَهُ كَكِتَاْبٍ[مِفْتُوحْ"...]"!
|