بياخدو على القديس شربل وبتصير معو اعجوبة

بيقوم بيصير يشوف بس لشدة المفاجأة والسعادة

بيطق عقلو وبيجن

لهيك بيحولو لعند ضريح القديسة رفقا ... بيطعموه شوية طراب من القبر وبتصير كمان معو أعجوبة ثانية وبيصير عاقل

. بس العالم قد ما رح تصير تصيح وتقول ( هاي هاي أعجوبة ... ) رح ينضرب غشاء الطبل تبعو وبيصير أطرش

بيقومو بيحيلوه لعند الحرديني عاد وقتها بتصير آخر أعجوبة وبيطيب ...ووقت بيعرف خبر وفاة أبوه بتجيه الجلطة وبموت ....
يتبع .........