خربشات قلم وهذيان خربشة
طربتُ عشقاً وشوقاً
ياجسد القيصدة .. دعيني أكتبكِ قصة غرام
تتلون فتمتزج بكل الروائح المؤنثة
فلا تتعرق سوى عصفاً وريحاناً
ياربة الحسنِ
استأثركِ وأذوب إليكِ
أقرأ من مطلعِ عيناكِ أُولى آياتِ فتنتك ِ
أقرأُها جهراً
وأهمس على شفاهكِ أحبكِ
/
\
/

ياذات شفاهٍـ تعصر التوت ..
هذا ما أملكُ من قلب عيشي به حياة البذخ والترف
أو حياة الزهد والكفاف فأنا وما أملك بكِ إكتفينا دون سواكِ
ولن نؤمن بالإكتفاء منكِ وحتى تكف أنفاسنا عن الخروج
حبيبتي ..
كلما أحسست بأني على وشك أن أحبكِ كلكِ تماماً ..
أبدأكِ من جديد على أمل أن أوشك على إكمالكِ تماماً
فـ كلما مال علي صوتكِ عابراً
هوت بي طبيعتي وتكويني من أعلى نقطة غياب
لتبعثرني إبتسامتكِ وتبدأ بـ حرق أصوات البشر
/
\
/

كلما جاء للفجر موعد بدونكِ
اسير ولا معي إلا سواي وأنا
فـ أحدثني عنكِ وعن غيابكِ
حينها أذكر بأني سبق وأن أخبرتكِ بأنكِ أُنثى فجري
وللهذيان مع نوار بقية
|