أنا لا أهدم ركن من أركان العقيدة و هذا الحكي مانو من عندي...
الجملة التي قلتلك إياها...طاهرة قبل الولادة و أثناء الولادة و بعد الولادة هي عقيدة مسيحية تفسر على أساس أن مريم العذراء لن تستطيع أن تحمل بيسوع المسيح إذا كانت خاطئة فهي خصوصا من بين كل البشر كانت بلا الخطيئة الأصلية بداعي أنها ستحبل بالإله المتجسد.....
بالنسبة للقصص الرمزية..تعا نألف قصة...
كان في عبد زنجي مثلا ما بيعرف شي عن الله و ضل طوال حياتو عم يعذب و يضطهد....
أجينا نحنا مثلا و حكينالو قصتين..قصة الرسول محمد و قصة السيد المسيح..من برأيك سيحب أكثر بمن سيؤمن أكثر...
أنا أعتقد أنه سيختار من عانى مثله و مر بتجاربه و أنقذ البشرية و فدى نفسه بها...
هذا الشخص العبد لم يعيش مثل ما عشت أنت و لا يعرف شيئا عن الله و لا يعرف قدسيته و ألوهيته ... أنت تؤمن بالله إيمانا شديدا لأنك ربيت على هذا ..و لكن هذا الشخص لا يعرفه .. و لن يسمح له له بأن يحاسبه بعد كل ما عاناه..لأنه جاهل - الشخص الزنجي-..و لكن حين يعلم أن إلهه قد عانى مثله و عاش مثله و أخيرا استطاع تخليص نفسه فهو بالتأكيد سيتطيع أن يخلصه هو..
و سلام..!
الفرح ليس مهنتي....
|