إن بئس بئس الشعوب من لا تحترم رؤسائها !!
أي اهانة لرؤساء الدول هي اهانة لدولهم .. واي اهانة للدولة هي اهانة للشعب ..
والشعب الذي يرضتضي الإهانة شعب منتقص الكرامة قليل الكبرياء ..
قد لا اتفق مع خط او سياسة او ايدولوجية رئيس دولتي او حزبه ..
لكن هذا لا يبرر لي بأي حال من الأحوال عدم احترام او اهانة لهذا الرئيس .. قطعيا ..
ابي ولو كان لص كنت سأحترمه ..
ومعلمي لو كان مرتزق سأبقى احترمه ..
ورئيس دولتي ولو كان مهما كان ومهما كان عمق الفجوة بين خطي وخطه .. سأبقى احترمه !!
العين الي قاومت المخرز امبارح .. وبعدها عم بتقاومو لليوم .. بكرا بدها تقلعو !
|