عندما تزهو الزنابقُ
بانفلاتِ البرعمِ الغضّ الطريّ
وتلاشي بحّتةِ الصوتِ النّدي
عندما تُسلم للريح الندى
ويدانيها المدى
ويناديها الصّدى ,
مدّي يديكِ اليّ
كاد يدميني النّوى
أنا نورسُ الفرح المتيّم
في بساتين الخلود
أنا عاشقُ الورد الشهيد ,
أنا طائرُ الرعد المحلّق
في فضاء الامنيات
أنا قد عشقتُ سنا الثباتْ
في جحيم المنعطف
والأيادي ترتجف
غير أن الفيض في زندي
عصيٌ لا يجف .....
لسان حال الفلسطينيات ..
تحية من القلب لكم .. بوركتم ..
الناس بتتغير و بتنسى ؛ تخبر بعضها ؛
أنــــــا ّ > °° متل كلـ يلي مرواا ؛ °°
|