[one]

كاتب النص الأصلي : عاشق النور

حبيبي يا حبييييييبي (واحد) طيب أنا بدي أسألك اذا متل ما عم تقول انو ظنّوا انو هو المسيح وعلى هذا الأساس صلبوه فيك تفسر لي الأحداث التي جرت عند الصلب (من زلزلة وان حجاب الهيكل اليهودي انشطر اثنين وأن المصلوب بعد موته خرج من جنبه دم وماء وما إلى ذلك وحتى العذراء مريم كانت عند الصليب أي امه وواحد من أقرب تلاميذه إليه وهو يوحنا الحبيب كان هناك وأشاء أخرى كثيرة وكلها حقائق تاريخية تؤكدها وثائق وخطوطات كثيرة) وهل ياترى أمه كانت أيضاً تعتقد أن هذا هو ابنها؟ أي هل يمكن للأم أن لا تعرف ولدها؟ وهل التلميذ لا يعرف معلمه؟ ويلك من الله بس شو بدنا نحكي ولا نحكي بحب قلك أنو الله كبيييييييييييييير وفهما متل أبدك.

طيب يا عزيزي هل لديك دلائل تاريخية عن انشطار الهيكل. وكيف لم يدونه الرومان لمدة 40 سنة وكيف لا تجد ذكر في اي مخطوطة رومانية ان شخص مهم قد صلب. الخ.. ذه لا ترقى الى ان تكون حقائق تاريخية ولو كانت كذلك لوجدتها مدونة في السجلات الرومانية. وليس اشاعات انتشرت بعد 50 سنة من حادثة الصلب.

واذا شئت ان نخوض في الدلائل التاريخية عليك ان تقبل بكل ما تقوله الموسوعة البريطانية التي فيها العديد من الحقائق والدراسات التي لن تعجبك.

اذاً لندع التاريخ جانباً لانه ليس في صالحك. ولنبقى في الكتاب المقدس
من كتابك اليهود شكوا فيه وارادوا التأكد من هويته
من كتابك المصلوب كان يجادلهم لاطلاقه
ومن كتابك كان المصلوب يبكي لما تركه الله

انت يمكنك ان تفسر ذلك بالرموز. نعم يمكنك. انت حر

كاتب النص الأصلي : نكتاريوس

عزيزيone
انتم المسلمين تؤمنون بشخص اسمه عيسى ونحن لا نؤمن به .الى متى سنبقى على خلاف انتم تؤمنون بما لا نؤمن نحن به. لكم دينكم ولنا ايماننا. يعني يمكن يبقى الحكي سنبن وغير ها الممعتقد عند المسلمين لا يوجد. المسيح لم يصلب. وعندنا نحن المسيحين المسيح هو الذي صلب. لدينا كتابنا الذي نؤمن به ليقول لنا ذلك. ولسنا بحاجة لأي رأي أخر يقول غير ذلك. كل إيماننا مبني على حادثة الصلب.
ولا أدري لمذا فقط المسلمون لديهم بعد 600 سنة هذه المشكلة يأخي انتبه لما يقوله الله في كتابك واعمل به ودع المسيحيين يعبدون إلههم. هذا الكلام ليس من باب التهرب من جواب . ولكن الحقيقة أن مواضيع كهذه كما يعلمني الرسول بولس "لا فائدة منها، اهربوا من الجدالات العقيمة". وشكراً

من عيوني. اتفهم كلامك ان النقاش في الدين دائماً يدخل في حلقة مفرغة.