لا أنكر اني قد قرأت هذه القصه منذ زمن وأجبرتني أن انزل دمعتي القاسية
والآن أيضا ًقرأتها مرة أخرى وأ ُجبرت دمعتي على النزول
ربما لأننا أصبح نفقد البراءة هذه الأيام ونشتاق لها
وربما لأننا لا نحب الظلم ونتمنى لأي حب كهذا وليس الحب في أيامنا هذه أن يعيش
كل الشكر والتقدير لنقلك لهذه القصه الأكثر من رائعة والتي ستظل محفورة بذاكرتي
ربما أرويها يوما ما لأحد فقد البراءة ........
دمتم بود
أنا الدمشقيُ لوشرحتمُ جسدي*** لسـالَ منـه عناقيـدٌ وتفـاحُ
إنها دمشق امرأة بسبعة مستحيلات،
وخمسة أسماء وعشرة ألقاب،
مثوى 1000 ولي ومدرسة عشرين نبي،
وفكرة خمسة عشر إله .
|