فى كثير من النظريات كثير من الثغرات
ونظرية النشوء والإرتقاء بها العديد من الثغرات
ووظفت فى هدم الأديان
ونحن المؤمنون بأن الله خالق كل شيء
نعرف أن للخلق مستويات ولكل دوره فى الحياة
وأن كل منها خلق كما هو
ولا نؤمن بتطور أجناس الخلق
وكل جنس منها فضل الله بعض أفراده ببعض المميزات
ونعلم أن الطفرات تنتج عناصر أكثر تميزا أو أقل تميزا من نفس الجنس
ولم نر جنسا جديدا جاء من طفرة
الدنيا ساعة اختبار ـــ فإما جنة وإما نار
أصدق وعد الله فى سورة الإسراء وأكذب توازنات القوى
بدأت فترة وعد المنتهى الآية 104 سورة الإسراء
وستنتهى بنهاية إسرائيل فى نصر للمسلمين أراه يقترب
الآية 7 سورة الإسراء
|