اقتباس:
كاتب النص الأصلي : skipy
|
فكرت كتير إني مارد عليك وعلى سخافتك وعلى هالموقع المشبوه الذي يعتلج بالأمراض وقيح الكذب و إنتان النفاق وعقم الدجل والخبث فإن هذا الموقع وأمثاله ومن يقوم عليه ويغذيه أمرهم مفضوح وعملهم لاينم إلا عن حقد دفين وبغض عميق ناتج عن انتصار المسلمين الأوائل الساحق الذي أذهل البشرية فعدد قليل من المؤمنين الصادقين لا يتجاوز عددهم بين 40 إلى 60 ألفا هزموا أعتى إمبراطوريتين في عصرهما وهما الدولة الفارسية والدولة الرومانية أما الفارسية فأنهوها عن بكرة أبيها بهزيمة جيشها كاملا وبسط الحرية والسلاااااااااام على ربوع بلادهم وعلى بلاد العراق والشام ومصر والمغرب بعد أن أزالو عنها كابوس الاستعمار الروماني فدخلوا أفواجا هائلة في الإسلام وانتسبوا إلى جيشه ليستمروا في تحرير البشرية في ذاك العصر من نير الاستعباد والظلم وكل هذا في فترة لا تتجاوز 25 عاما فأين هؤلاء الحمقى من هؤلاء الرجال وكيف يدعون أنهم كانوا أصحاب دنيا وبينهم الفرقة والخلاف والتكالب على السلطة والحكم!!!
فمن يظن في ذلك أي شيء من الحقيقة فإنما هو واهٍ يعبر عن أمراضه و عن حقيقته و لا يعلم شيئا من أسرار الرجال ومن حقيقة الإيمان .
أما أنت ياسكايبي فما أقول لك إلا أن الطيور على أشكالها تقع فأنت حباب للفتن ومبدع ومبتدع لها تستلذ كما يستلذ الشيطان بإضلال الإنسان وتسعى كما يسعى أن يسبقه في الدخول إلى الجحيم خسئت وخسئ أمثالك محدودوا التفكير نافخوا الكير فلا يتطاير عليهم إلاّ الشرر وهباب الفحم الأسود ليلبس وجوههم في الدنيا قبل الآخرة 
قال تعالى:
{59} وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ.
صدق الله العظيم
يقصد بالحرية قدرة الإنسان على فعل الشيء أوتركه بإرادته الذاتية
بعيدا عن سيطرة الآخرين..
بشرط ألاّ تؤدي حرية الفرد أو الجماعة إلى تهديد سلامة النظام العام وتقويض أركانه
و أن لا تفوت حقوقا أعظم منها وألاّ تؤدي حريته إلى الإضرار بحرية الآخرين...
|