أربعون عاما من الحكم الاستبدادي و العنف الدموي في بعض المراحل جعلت الخوف قيدا في معصمي الشعب السوري, و لا يمكن لومه على ذلك حقيقة....
الأمل في الجيل الجديد الذي لم يعايش أوائل الثمانينات السوداء, و بالتالي فقيد الخوف أكثر ضعفا , وعليه ان يتحرر منه ليبني سوريا المستقبل, سوريا الحرية , و لتبقى سوريا "الأسد" في التاريخ درسا و عبرة
شكرا على الموضوع
