اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : Spaik
اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : أحمد العجي
اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : hashtnasht
اقتباس:
hashtnasht
من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله دخل الجنة رغم أنفك.
|
دخيل أنفك 
أنا كنت عم أطرح تساؤل ع الأخ اللي طرح الموضوع انكلاقاً من نفس المنطق
اقتباس:
إذا أخطأت فربما تكون في حالة ضعف وخلاص ما راح أعيدها
وأحاول أن أعود نفسي على ترك المعاصي قدر الإمكان
وإذا كان هيك وعلى حسب طريقتكم بسحب له كل شهر شيك وعالبنك
بسلمه شيك المصاري ويسلمني شيك مزيل الذنوب
وبروح أسوي اللي بدياه
|
طيب أذا الأخ هون اعتراضو على أنو الذنوب تغتفر بموجب شيك كما يزعم ....و على ذمتو يعني
فالحديث الصحيح اللي أوردتو أنا بقول انو بكفي أني قول اشهد أن لا اله الا الله و ان محمد رسول الله ..و بدخل الجنة !!! و ببلاش يعني بدون شيكات أو حوالات 
أي أنا شخصياً عجبتني هالشغلة .....فما في داعي تنبحت و تقلي رغم أنفك و هالجمل هاي اللي مدري منين عم تجيبا ...شكلك بتحضر فانتازيا كتير و متأثر بالبواسل و الجوارح
مرة تانية بحب قلك
دخيل انفك
|
عم فكر اصدر اوراق جديده (( صكوك غفران)) اعمل شو ما بدك واخرتك شويه اعترافات وصك مني هلا هاي حكي يا استاذ شحاطه هاي حكي هاي اشي بيدخل العقل وبيتصدق .
الشهادة مش اي شخص بيقوله بيدخل الجنة هي شغلة اليقين ان تكون مؤقن بكل كلمة من هاي الشهادة للتحقق من شروط الدخول فهمت يا .....  |
بحكيكون هادا ما فرقتو بشي عن الهندوس و البوذين لأنو عندون كمان انو يلي بيذكر اسم الله باخر لحظة بحياتو بيدخول الجنة يعني الواحد بيعمل السبعة وذمتا و اخر لحظة بذكر اسم الله او بيتشاهد و خلص انغفرت كل ذنوبو شو هالحكي يازلمة بنصحك تروح تسال شي واحد بيفهم بهالامور بعدين تعا و جاوب |
سبايك يا حباب
انته اخدت رؤوس المواضيع وعممتها يعني فهمت شي من ولا شي العفو منك مو قلت فهم عزيزي بس بيجوز انته مابدك تغلب حالك وتقراء او تعرف منيح على العموم موضوع الشهادة واللي بينطقها يدخل الجنة مش اي شخص يعني متلي انا عامل السبعه وزمتها يعني معقول قول الشهادة وفوت الجنة ع طول شغلة النطق بالشهادة عند الاحتضار هي مساله الهية مسالة اختيار للعبد يعني مين من الخلق اللي ممكن يذكر الله عند موته الا اذا كان فعلا قلبه متعلق بالله وقلبه عمران بالايمان وحبه رسوله بتمنى يكون وصل المسج سبايك.ليك فكر منيح 
إحساس لا يوصف
أن تقف فوق قبر إنسان تحبه كثيراً وقد كان يعني لك كل شئ يعني لك الكثير ثم تحدثه ، تحاوره ، تصف له طعم الحياة في غيابه ولون الأيام بعد رحيله .. وتجهش في البكاء كطفل رضيع بكاء مرير من أعماق أعماقك حين تتذكر إنه ما عاد هنا .... بيننا ....
|