كثيراً ما يدعي الناس بأن للصلاة معيار واحد ألا و هو (أدخل مخدعك و أغلق بابك و صل) فالمسيح قال ذلك أو
(أذا أردتم أن تصلوأ فصلوا هكذا:أبانا الذي في السماوات....)
ولكن بما أن يسوع هو قدوتك و أقتديت به بالصلاة الفردية، لماذا لا تقوم بأعماله ؛ فيسوع:
1_ قد صلى في المجمع كل سبت وبالتالي علينا التردد إلى الكبيسة كل أحد
2_قد مارس الصلاة التاملية "وقام قبل طلوع الفجر فخرج و ذهب إلى مكان قفر و أخذ يصلي هناك"(مر 35:1)
ملاحظة _لا وقت لي فأكرسه للصلاة كل أعمالي صلاة_
كبف تكون أعمالك كلها صلاة و أنت لا تصلي؟ كيف تقدم للرب أعمالك و أنت عنه غريب؟
شهادة حياة:
رغم كل ما تشعر به من خوف تجاه الله
رغم كل الفتور الذي يحيط بك
رغم كل خطاياك و شدتها
الله يحبك و يريدك بقربه إبناً له و إياك و الشك برحمته فهي أوسع من أن يتخيلها إنسان