اسمح لي أن أعود مجددا إلى كلماتك هنا ..
اشتقت لساحة الأموي ..
لحمائم الصبح التي لا تجد الحنطة ..
لرجل الأمن ورائي ..
..
أستعيد عشقي لدمشق .. كلما ذكرها أحد
فكيف إذا عزفتها أنت ..
يصير شوقي لها كوجه إله سومري ..
متجمدا في متحف !!
..
أعذرني صديقي لأن شوقي يستفيض على بوح كلماتك ..
موسيقار .. سلاماً
إنني أرفض اختيار طريق ،، لأنه يقيدني
أفضل البقاء في مفترق الطرق ..
أنني أعاني الحرية ولا أمارسها !!
CHE*
|