اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ليندا
-اتمنى الان ينفتح موضوع عن مفهوم الحرية - الحرية في التعبير - من جديد !
بالنسبه الي كل الطرق تؤدي الى رومــــــــــــــــــا..ان ت سألت كم سؤال كلا بدور حول محور واحد.............حرية الفتاة في المجتمع (الشرقي)...بمعنى ماخرجنا كتير عن الموضوع
|
انا اللي قصدته بهذي الدعوة .............مو لانها خارج الموضوع
بالعكس هي صلب الموضوع هي المحور............لكن ارجع و اقول حتى الحرية في التعبير ناخذها من كل جوانبها و بمجالات اوسع من هذا الموضوع
لان الحرية هي محور في الحياة مو مجرد موضوع مناقشة يعني تحتاج عدة واضيع للتغطية!
اقتباس:
-انت ليش تعممي؟؟ بالعكس
مرات المرأة هي اللي تفرض رأيها و هذا واقع
الواحد يحكي اللي اله و اللي عليه
صحيح المره احيانا بتفرض رأيها بس موبهي الامور تبع الحريه ونحنا بنطلع لرأي الاغلبيه...بالحريه
لكن بشكل عام المجتمع الشرقي اساء فهم الحرية و الالتزام و اساء فكرة تقديم النصح
و جعلها في قالب واحد الا وهو فرض الرأي على الرأي الآخر و الكبت !!
عليك نور هون نحنا اتفقنــــــــــــــــــــ ـــــــــــا وانت جبت الخلاصة...ان الشباب هلق مازال يعاني من ترسبات المجتمع.........
|
مو بس الشباب ... كل المجتمع يعاني من عدم فهم التقاليد بشكل صحيح..
مجتمعاتنا ترتبط بحرفية التطبيق و ليس روحية التطبيق!
يعني اذا الام فرضت رايها على الاولاد اكثر من الحد الطبيعي ...... هذا مو تقييد للحرية؟!!!
اقتباس:
-انا رايي الحرية المطلقة هي الحرية بكل معانيها العميقة, هي الحرية التي تراعي حقوق الاخرين قبل الحقوق الشخصية
كلام جميل .......وانا معك ......لكن مين ياترى حيطبقها حرفيا؟
|
الشباب الواعي المثقف هو اللي يقدر يطبق من دون المساس بالتقافة المتوارثة
الان الثقافة هي عمر هي حياة اجيال و اجيال !
اقتباس:
كتابة المرأة في المنتديات اكيد سبقه دخول المرأة الى ميادين الحياة و حصولها على حرية التعبير
اصلا حقوق المرأة في المجتمع اصبحت عادية
لكن السؤال كيف تحقق الحرية في المنزل اذا كان الطرف الاخر لا يؤمن بالحرية ؟؟؟
هذا هو محور الحديث كله
|
يا ستي
كل شيئ بالتفاهم يحل ......... لان الملاطشات و الصياح ما رح تؤدي الا الى نفس الاسلوب و يمكن بقسوة اكثر
حتى الحديد ينلوي بالتفاهم و بالكلام الطيب و بالتدريج
الشكر الك على التواصل الحضاري !
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...
|