صوت الحقيقة قالت:
وصار النصارى بعدهم شلة مخابيل جهلة ضايعين بين اليهود وتعذيبهم لهم ..وبين المسيح عليه السلام الي اعتقدوا إنو صلب ؟؟
وبعدين الغباء الكاسح بعتقد إنو التاريخ أثبت إنه اختصاص الجهلة المسيحيين ..
1) وثقوا باليهود فعذبوهم وقتلوهم شر قتلة وطردوهم من ديارهم وأسروا نساءهم ..
2) لم يؤمنوا حتى بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم .. رغم أن اليهود حتى اليهود يعرفون أن محمد نبي مرسل ولذلك يقومون بكل هذا الدمار ضد العالم أجمع ..
3) أنهم يعرفون أن الإنجيل لم يكتب إلا بعد رفع المسيح عيسى عليه السلام بمئات السنين ..ومن كتبه هم بقايا النصارى المضطهدين من قبل اليهود ..واليهود أنفسهم كل حسب هواه وما يوافق واقعهم ... وتوجد الآن عشرات بل ربما مئات الأناجيل ثم يصرون أنه الكتاب الذي جاء به عيسى وأنه غير محرف ..أعطوني النسخة الأأصلية وأنا مستعدة للصمت إلى الأبد ..
هل نستمر في تعداد أدلة العبقرية الكاسحة ؟؟
أولا طلب لك "روقي شوي" ومش حاجة تعصبي
وهاي وردة عشان تروقي ونحكي بالموضوع باحترام:
قبل الرد, اطلب منك الإعتذار على الأهانة التي كتبتيها ضد المسيحيين فلا حاجة الى التحريض وبث الكراهية فبنهاية الامر اسم المنتدى هو الاخوية (وامل انك تعرفين معنى الكلمة)
1) بحسب المسيحية لا نعلم من هو عيسى, وبصراحة لا يهمني ان اعلم لان الأنجيل هو مرجعي الوحيد.
2) اليهود هم شعب وديانة. وبحسب معرفتي الوثيقة بالديانة اليهودية فإنهم لا يعترفون بمحمد, اما الحرب مع العرب (مسيحيين ومسلمين) فهي من منطلق قومي اي نابعة من كونهم شعب وليس ديانة... وصراعهم مع الفلسطينيين هو على الارض وليس على اساس ديني (وهذا موضوع اخر). بل بالعكس بحسب الشريعة اليهودية (الهلاخاة) هم لا يعترفون بديانات اخرى غير دينهم ولا ادري من اين استقيت هذا الكلام.
3) الانجيل كتب بعد صعود المسيح ب 60 عام وتمت كتابته على ايدي اشخاص رافقوا المسيح ونزل عليهم الوحي الإلهي عند كتابته.
4) لم افهم ملاحظتك الاخيرة لاختلاف اللكنة.
5) يبدو واللاسف الشديد انك جاهلة بهذه المواضيع (وتهزأين من "العبقرية الكاسحة") لا توجد العشرات ولا لا المئات من النسخ !!!
والانجيل غير محرف, طبعا كل الإدعاء ان الإنجيل هو محرف يدعيه المسلمين لكي يفسروا التناقضات الموجودة بين الإنجيل وبين القرأن الذي يدعون انه منزل, وإذا انت تئمين بانك تقولين الحقيقة والذي امامك يقول العكس فلكي تثبتين "صدقك" تدعين انه كاذب وهذه هي خلاصة الموضوع...
لكل شعب وطن يعيش فيه ... اما نحن فلنا وطن يعيش فينا.
أنا من هذه المدينة ... انا من حواريها الحزينة.