اقتباس:
اما بالنسبة ( اديسون اليهودي و غاندي و الام تريزا ) اقو لك ان تعبهم على فشوش
|
الله ماهذا الإله العادل الذي سيزج من اسعد البشرية وجعلها ترى النور ليل نهار وسيزج من أكتشف الدواء وأنقذ مليارات الأرواح من الموت بسبب المرض ومن نشر السلام ورفض العنف ومن احب بلا أي حدود في نار جهنم فقط لأنهم لم يؤمنوا بمحمد وبتعاليمه وبالنهاية يقولون أنهم لا يعبدون محمد لقد اصبح محمد أهم من الإيمان بالله أهم من فعل الخير والسلام والصلاح للجميع بدون حدود اهم من العطاء والمحبة بدون حدود على كلن احببت ان اوضح فكرة مهمة وهي الفرق الجوهري بين المسيحية التي لا يهمها الإيمان بالله الواحد ( كحالة غاندي) حتى بمقدار مايهمها الحب بلا حدود والعطاء بلا حدود وفعل الخير ونشر السلام وهنا اسألك ايهما برايك يوافق مع صفة المحبة الخالصة لله لا أطالبك بجواب بل اترك الجواب ل بينك وبين نفسك وبين القارئ كائن من كان ونفسه كي لا يتحول الموضوع لعقائد دينية
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.
ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون