نهاية
لا بد أني خلطت أحيانا بين الآراء والمواقف الحالية لقوى المعارضة وبين آرائها ومواقفها السابقة لعدم معرفتي الأكيدة بكل ما تخلت عنه، وهذا ليس ناجماً عن تقصيري بمتابعة خطابها وأدبياتها، بل لعدم تطرقها للكثير من القضايا التي كانت تشغلها في السابق. واعتبرتْ أنه يتوجب علينا تقدير ما تريده لمجرد مطالبتها بالديمقراطية وتصديها البلاغي للأمريكان ومطالبة السلطة بالإصلاح. والآن أعتقد أنه يجب علينا الإجابة عن سؤال: لماذا لا يوجد معارضة سياسية في سوريا.
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|