أنا ارى أنه ان يكون حاكمنا الآن اسرائيليا" أمر أسهل وأهون من أن يكون سوريا" .. لأنه لو كان اسرائيليا" فلا عتب عليه عما يفعله بنا .. ويملك عذره بذلك .. فنحن اعداء ..وهو بفعله هذا يجسد الأنسان الوطني العظيم عند دولته اسرائيل .. أما لو كان سوريا" فهنا تأتي الطامة الكبرى .. لأننا نسأل أنفسنا ما عذره ليفعل بنا ذلك .. وماذا يجسد ولمن يجسد .. وكيف يجسد
مشكور أبو طريق على المقال .. وبصراحة انا هي اول مرة بسمع بهالحادثة ..

..غنــــي قلــــــيلا يـــا عصـــافير فأنــي... كلمـــا فكــــرت في أمــــــر بكـــيت ..